الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ولما التقينا للوداع ولم تزل |
ينيل لثاما دائما وعناقا |
|
|||
٦١ / ٣٠٧
ولما حدا البين المشت بشملنا |
ولم يبق إلا أن تثار الأيانق |
١٤ / ١٠٤
ولما ساق حادي الركب ليلا |
بعثت لمهجة الصب السياقا |
٣٧ / ٣٢٠
ولنا من ولاء أحمد خير ال |
ناس ما نحوه النفوس تتوق |
٣٢ / ٣٧٨
ولو أن عبد الله فاضل من مشى |
فضل البرية عزة ومسوقا |
١٠ / ٤١١
ولو أنني خيرت كل فضيلة |
ما اخترت غير مكارم الأخلاق |
٢١ / ١٣٧
ولو أني سمحت ببذل وجهي |
لكنت إلى الغنى سهل الطريق |
٥٢ / ٢٠٢
ولو بأموال الورى جدت لي |
أموال من باد ومن قد بقي |
٦٦ / ٦٥
ولو تعلمين الغيب أيقنت أنني |
ورب الهدايا المشعرات صديق |
٤٩ / ٣٩١
ولو شاء أعطى الضيم من رام |
ضيمه فعاش ملوما لا تدوم طرائقه |
٥٨ / ٢٥٢
ولو قتل الوحش في يثرب |
إلى فدى الوحش حتى اللقا |
١٧ / ١٧٨
ولو قيل هات لمن عابها |
معابك غص بها أو شرق |
٣٩ / ٣٠٩
ولو لا أن تعنفني قريش |
مقال الناصح الداني الشفيق |
٤٥ / ٩٠
ولو لا الذي قد خفت من قطع كفه |
لألفيت في أمر الهوى غير ناطق |
١٦ / ١٥١
ولو لا حكم هذا الدهر قدما |
أذاق صميم قلبك ما أذاقا |
٣٧ / ٣٢٠
ولي مليك لم تبد صورته |
مذ كان إلا صلت له الحدق |
٥ / ٢٤١
وليد هاجر وبع المياقه |
واشتر منها جملا وناقه |
٨ / ٣٧٦
وليس فتى الفتيان من راح واغتدى |
لشرب صبوح أو لشرب غبوق |
١٤ / ٣٣٢
وليس من يروق لي دينه |
يغرني يا صاح تبريقه |
١٠ / ٢١٧
وما الحب إلا أن أعد قبيحكم |
إلي جميلا والقلا منكم عشقا |
٦٤ / ٣٤٧
وما الحب إلا حب من مال قلبه |
عن الخلق مشغولا برب الخلائق |
٤١ / ٢٥١
وما الزهد إلا في انقطاع العلائق |
وما الحب إلا في وجود الحقائق |
٤١ / ٢٥٠
وما الناس إلا هالك وابن هالك |
وذو نسب في الهالكين عريق |
١٣ / ٤١٥
وما ذاك عن خلق يضيق بطارق |
ولكن لأخذي باجتناب العوائق |
٦٨ / ٢٥٨
وما سيرت فيك من القوافي |
بألفاظ ألذ من العناق |
٥٤ / ٤٢٧
وما كان بي عنها نكول وإنما |
تجاوزت عن حقي فتم لك الحق |
٤٣ / ٢٣
وما لي أن ألقي بعيني كلما |
شكوت وما يرتاب مثلك في صدقي |
١٩ / ١٣
وما من فتى ما ذاق طعم مرارة |
فيعشق إلا ذاقها حين يعشق |
٤٠ / ٢٠٥
ومالك مالك ما فوقه أحد |
يومي حنين عليه التاج يأتلق |
٥٦ / ٤٨٢ ، ٥٦ / ٤٨٣
ومتبجحا ترك الولائد رأسه |
مثل السواك ودمه كالمهرق |
٥٠ / ٢٤١
ومن الدليل على القضاء وكونه |
بؤس اللبيب وطيب عيش الأحمق |
٥١ / ٤١٨
ومن الرجال إذا استوت أحلامهم |
من يستشار إذا استشير فيطرق |
٢٣ / ٣٥٠
ومن العجائب أنه لا يشترى |
ومع الكساد يخان فيه ويسرق |
٧ / ٥٢