الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ومن كان في طول الهوى ذاق سلوة |
فإني من ليلي لها غير ذائق |
|
|||
٧ / ١٠٧
ومن لم يرو |
هلا عرفت منازلا بالأبرق |
٥٠ / ٢٤٣
ومن لم يقل هذا فقد صار ملحدا |
وصار إلى قول النصارى يوافقه |
٥٤ / ١٨٩
وناح محابري وبكى كتابي |
ولم أعرف عدوي من صديقي |
٢٨ / ٧٨
ونحن جميعا لدى بركة |
يروق لنا ماؤها الرقرق |
٥٥ / ١٨٦
ونحن طلقنا بالرماح نساءهم |
وأبنا إلى أزواجنا لم تطلق |
٤١ / ١٣١
ونحن قتلنا كل ترب نناله |
من الروم معروف النجار منطق |
٤١ / ١٣١
ونرى مياه الأرض غائصة |
ونرى سحابا ما له ودق |
٥٠ / ٢١٣
ونعم صد فمن علمه |
أن يعوق الطيف حتى ما طرق |
٣٧ / ٣٢١
ونعيد أيام المسرة |
بالمعرة والتلاقي |
٣٥ / ٣٩٥
ونلبس اليلامق |
إن تقبلوا نعانق |
٣٥ / ٤٥٣
وها انا معترف بالقصور |
مع أنني شاعر مفلق |
٥٥ / ١٨٦
وهبت لك العليا وقد كنت أهلها |
وقلت لهم بيني وبين أخي فرق |
٤٣ / ٢٣
وهل يجتوي القوم الكرام صحابتي |
إذا اغبر مخشي الفجاج عميق |
٤٩ / ٣٩١
وهم في حصار لا يريمون قعره |
حذار التي ترميهم بالتفرق |
٤٥ / ٣٣٣
وهواني صاف لطلحة أني |
إن أعاديهم أضل الطرقا |
١٨ / ٤٠٢
ووجدت من أرض الحجاز |
نسيم أرواح العراق |
٦٠ / ٤٥٥
ووعدك إيانا وغن قتل عاجل |
بعيد كما قد تعلمين سحيق |
٤٩ / ٣٩٢
ويأمن منك الجور من كان سامعا |
وتأسر أعداء مرارا وتطلق |
٦٢ / ٣٢٢
ويحسب فيه الناظرون خفاءه |
تحافيف عبد للعيون يروق |
٢٤ / ٤٦١
ويريح داود به |
يغني النزه البواقي |
٣٥ / ٣٩٦
ويصدهم عن باني ماجد |
حسبي وأصدقهم إذا ما نلتقي |
٦٣ / ٢٨
ويلومون فيك يا ابنة عبد الله |
والقلب عندكم موثوق |
١٥ / ١٥٢
ويوم ستارته غيمة |
وقد طرزت رفرفيه البروق |
٥١ / ١٧٥
يؤم بنا ابن ذي يزن ويفري |
ذوات بطونها ذم الطريق |
٣ / ٤٤٥
يا أبا اليسر غدا اليس |
ر بكفيك دفاقا |
٦٦ / ١٤٥
يا أم عمران ما زالت وما برحت |
بنا الصبابة حتى شفنا الشفق |
١١ / ٤١٨ ، ١١ / ٤١٨ ، ١١ / ٤٢٠
يا أيها المتجلي غير شيمته |
إن التخلق يأتي دونه الخلق |
٢٠ / ٨٧
يا أيها الناس لا قول ولا عمل |
لمن يقول كلام الله مخلوق |
٣٣ / ٣٣٤
يا حجة الله على خلقه |
في سنة الماضين للباقي |
٨ / ١٣٤
يا خاتم الأنبياء قاطبة |
أتاك لفظ الثناء يستبق |
١٣ / ٧٤
يا خليلي جنباني الرحيقا |
إنني لست للرحيق مطيقا |
٥٤ / ٤٢٧