الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وقد جمع الوقت حاليهما |
فمن ذا يفيق ومن يستفيق |
|
|||
٥١ / ١٧٥
وقد حللنا بقسري أخي ثقة |
كالبدر يجلو دجى الظلماء والأفقا |
٨ / ٣١٥
وقد سار شعري فيك غربا ومشرقا |
كجودك لما سار في الغرب والشرق |
٤٣ / ٢٧٦
وقد شهدت نفسي بأنك غادة |
رداح وأن الوجه منك عتيق |
٤٩ / ٣٩٢
وقد علمت ألا والله يعلمه |
ما قلت زورا ولا من شيمتي الملق |
٥٨ / ٢٦١
وقد قال عبد الله قولا تعلقت |
به النفس إن لم يعتلقني عوائق |
٤٦ / ١٦٨
وقد كان حيات العراق يخفنه |
وحيات ما بين المدينة فالقها |
١٠ / ٢٦٢
وقد وفى عمر الفاروق إذ هزموا |
بطعنة بل منها سرجه العلق |
٥٦ / ٤٨٣
وقدحت زند صبابتي |
أفما اتقيت من احتراقي |
٣٥ / ٣٩٥
وقفت على كتابك فاستراحت |
إليه النفس من حرق اشتياقي |
٣٦ / ٤٤١
وقفنا لتوديع فكادت نفوسنا |
لأجسادنا قبل الفراق تفارق |
١٤ / ١٠٤
وقل لمغتبط في التيه من حمق
١٣ / ٤٥٢
وقلت لي لا نلتقي ساعة |
اخترت يا مولاي أن نلتقي |
٦٦ / ٦٥
وقلت يوم كأيام ومكرمة |
بنسا الذي بعدها ما هزهز الورق |
٢٤ / ٣٩٩
وقلدت كسرى خيل موت فلم تزل |
مرازبه عنه وفيها عقوقها |
٩ / ٧٠
وقوف على قبر مقيم بقفرة |
متاع قليل من حبيب مفارق |
١٠ / ١٠٨
وقيس عيلان طرا تحت رايته |
إن سار ساروا وإن لاقى بهم صدقوا |
٥٦ / ٤٨٣
وكان المنذر المأمول منهم |
وليس الدلو إلا بالعراقي |
٥٩ / ١٩٥
وكان ذا خلق حلسا يعاش به |
فأصبح اليوم لا دين ولا خلق |
٢٨ / ٦١
وكرامة للمعتقين إذا أعتقوا |
في ماله حقا وقول صادقا |
٣٤ / ١٨٣
وكشرنا وكبول القبر ينكبنا |
كالأسد تكشر عن أنيابها الروق |
٣١ / ٢٢٦
وكفر الخير الذي قد بقه |
في المسلمين دله ودقه |
٤٧ / ٩٢
وكل خليل ليس في الله وده |
فأنى به في وده غير واثق |
٥٥ / ١٩٧
وكل رقيق فيه غير موافق |
وكل صديق فيه غير صدوق |
٤٣ / ١٦٦
وكل مصاحب لأخ |
سيسلاه إذا افترقوا |
٥١ / ١٤٩
وكل من ظن أن الموت يخطئه |
معلل بأعاليل من الحمق |
٣٤ / ٤٨٢
وكم كريم إلا ما ليس له |
ذنب سوى أن ثوبه خلق |
٣٧ / ٨٤
وكم من قتيل أثخنته سيوفنا |
كفاحا وكف قد أطيحت وأسوق |
٤١ / ١٣١
وكن أكيس الكيسى إذا كنت فيهم |
وإن كنت في الحمقى فكن أنت أحمقا |
٤١ / ٢٩
وكن مثل طعم الماء عذبا وباردا |
على الكبد الحرى لكل صديق |
٥ / ٢١
وكنت إذا الصديق أراد غيظي |
على حنق وأشرقني بريقي |
٥٠ / ٨٧
وكنت تشوب الدين بالحلم والتقى |
وحكم صليب الرأي غير مروق |
٤٤ / ٤٠٠
ولأضربن بحبل أخرى فوقها |
يوما إذا لم تستقم أخلاقها |
٦٩ / ٣٩