الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وسألت عن حالي وكيف أنا |
حوشيت أن تلقى الذي ألقا |
|
|||
٣٧ / ٢٨٨
وسقتك رزق بطاقة |
بنميره العذب المذاق |
٣٥ / ٣٩٦
وشممت من أر الحجا |
ز نسيم أنفاس العراق |
٥٤ / ١٥٦
وصاحبي ذات هباب دمشق |
كأنها بعد الكلال زورق |
١ / ١٩
وصدها للشقاء عن طلب ال |
جنة دنيا الله ما حقها |
٩ / ٢٨٣
وصرت ثمالا لأهل الحجاز |
وسرت بسيرة أهل التقا |
١٧ / ١٧٥
وصيرفيا ناقدا للمنطق |
إن قال هذا بهرج لم ينفق |
١١ / ٢٧٧
وضحكت من فرح اللقا |
ء كما بكيت من الفراق |
٥٤ / ١٥٦
وطفت فوقها فواقع كالدار |
صغار يثيرها التصفيق |
١٥ / ١٥٣
وظلت فلا غرضي فيكم |
يخيب ولا أملي يخفق |
٥٥ / ١٨٧
وظلت كربة في القلب تطفي |
دموعي من جفوني والمآقي |
٣٦ / ٤٤١
وظلك فزنا به والهجير |
يكاد لو أنه تحرق |
٥٥ / ١٨٦
وعترته تلجه وودقه |
وبردا مفترشا صدقه |
٤٧ / ٩١ ، ٤٧ / ٩٢
وعثمان منا فمن مثله |
إذا عدد الناس أهل التقا |
١٧ / ١٧٧
وعدت فينا تهدي إلى سبل الحق |
فقد أوضحت بك الطرق |
١٣ / ٧٤
وعذراء المدائن قد فتحنا |
ومرج الصفرين على العتاق |
٢ / ١٦٦
وعساه يأذن عن قريب |
لي إليها بانطلاقي |
٣٥ / ٣٩٥
وعلمتموني كيف أصبر عنكم |
وأطلب عن رق الغرام بكم عتقا |
٦٤ / ٣٤٧
وعندي جواب حاضر لو أردته |
من الصاب في فيه أمر وأعلق |
٥٢ / ١٠٩
وغرة مرة من فعل غر |
وغرة مرتين فعال موق |
٤٥ / ٢٤٥
وغنينا كابني نويرة إذ عاشا |
جميعا بغبطة واتفاق |
٥٤ / ٢١٥
وغير نفجة أعواد تشب له |
وقل ذلك من زاد لمنطلق |
٤٥ / ٢٤٠
وغير نفحة أعواد تسير له |
وقل ذلك من زاد لمنطلق |
٣٤ / ٤٨٢
وفاتنا عمر الفاروق إذ هزموا |
بطعنة بل منها سرجه العلق |
٥٦ / ٤٨٣
وفرقى منهم قد أدخلت ال |
نار فساءتهم مرافقها |
٩ / ٢٨٣
وفك من نار الجحيم رقه |
قبر سليمان الذي من عقه |
٤٧ / ٩١ ، ٤٧ / ٩٢
وفوارة نارها في السماء |
فهي على مثله تغلق |
٥٥ / ١٨٦
وفي السطوح كأمثال الدمى خرد |
يكتمن لوعة حب غير ممذوق |
٣١ / ٢٢٧
وفي الناس شيطان يرد مقالتي |
وإني شهاب حيث ما صار لا حقه |
٥٤ / ١٨٩
وفي كل عيب لهم حجة |
هي أضوا من صبحنا المنفلق |
٣٩ / ٣٠٩
وقائم الأعناق حاوي المحترق |
مشتبه الأعلام لماع الخفق |
١٨ / ٢٢٤
وقالوا قد فني ما كان فيه |
فأظلم ناظراي وجفّ ريقي |
٢٨ / ٧٨
وقد أعطي عليها ألف ألف |
بنجح قضائها قبل الفراق |
٥٩ / ١٩٥