الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وجاء المرزبان بألف ألف |
فما زلت بصاحبنا المراقي |
|
|||
٥٩ / ١٩٦
وجردوا مشرفيات مهندة |
وراية كجناح النسر تختفق |
٢٤ / ٣٩٩
وجمعت من صيد القبائل جحفلا |
لو رام يأجوجا إذا لتمزقوا |
٥ / ٤٨١
وحارثة اليوم يشري الشكاة |
وكل على غير ذنب حنق |
٣٩ / ٣٠٩
وحباك من أثماره |
بزبرجدات في حقاق |
٣٥ / ٣٩٦
وحتى ما أوسد من وساد |
إذا أنشوا سوى الترب السحيق |
٢٧ / ٣١٢
وحدثتني يا قلب أنك صابر |
على الصد من لبنى فسوف تذوق |
٤٩ / ٣٩٢
وحديث يشفي السقيم من السق |
م دواء السقيم كالترياق |
٦٩ / ٢٣٧
وحسرت جلبات التستر ساحبا |
ذيل النصيحة والنصيح يصدق |
٥ / ٤٨١
وحسن الظن عجز في أمور |
وسوء الظن يأمر بالوثيق |
٤٥ / ٢٤٥
وحف بها كل ذي لمة |
ومستلم سابغ اليلمق |
٦٥ / ٣٢٧
وحفت كراسي مبثوثة |
تكاد عصائبها تلتقي |
٦٥ / ٣٢٧
وحفظتني حفظ الخليل خليلة |
ووفيت لي بالعهد والميثاق |
٨ / ١٦١
وحقكم لا زرتكم في دجنة |
من الليل تخفيني كأني سارق |
٩ / ٢٧
وحلت موارده ولكن |
في فمي مثل الزعاق |
٣٥ / ٣٩٦
وحيث دفعنا بهر سير بمنطق |
من القول لم يعبأ بضاعت حقوقها |
٩ / ٧٠
وخالفه فيه أخوه محمد |
وإني لصلب الرأي عند الحقائق |
٤٦ / ١٦٨
وخان الناس كلهم |
فما أدري بمن أثق |
٦٠ / ٤٤٦
وذا الأشعري لنا والد |
وأم بنا برة مشفقه |
٣٢ / ٧٧
وذي كلف بكى جزعا |
وسفر القوم منطلق |
٦٩ / ٢٦٨
ورأيت من تبع الجنازة باكيا |
ورأيت دمع نوائح تترقرق |
٢٣ / ٣٥١
وراحت الريح تزجي ورقه |
ودهمه ثم تسوي بلقه |
٤٧ / ٩١ ، ٤٧ / ٩٢
ورب كريمة أعتقت منهم |
وأخرى قد فككت من الوثاق |
١٧ / ٢٤٣
ورب منوه بك من سليم |
أجبت وقد دعاك بلا رماق |
١٧ / ٢٤٣
ورجت اعتسافا والثريا كأنها |
على قمة الرأس ابن ماء محلق |
٢٤ / ٢٥٢
ورزمة كاغد في البيت عندي |
أحب إلي من عدل الدقيق |
٥٥ / ٢٤٤
ورنت أخته وأخوه شجوا |
وأم قد أضربها الشهيق |
٥٨ / ١٨٠
وريح الموت ينفضه بسعف |
وفي النفس الضعيف عليه ضيق |
٥٨ / ١٨٠
وريزة أعني ذا الوفاء وذا الندا |
وعصمة قحطان غداة البوائق |
٦٣ / ٢٨
وربك المحروم من لم يسقه |
فاغتبق الملك ولا توقه |
٤٧ / ٩١
وزن الكلام إذا نطقت فإنما |
يبدي عيوب ذوي العقول المنطق |
٢٣ / ٣٥٠
وزير النبي حياته ووليه |
كساه الإله جنة لم تخرق |
٤٤ / ٤٠٠
وزيرة أعني ذا الوفاء وذا الندى |
وعصمة قحطان غداة البوائق |
٥٧ / ٨٧