الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
والإمام المأمون أكد منه |
سببا قاده له التوفيق |
|
|||
٣٢ / ٣٧٨
والباسلين فجنة |
الفردوس تلهي من تلاق |
٣٥ / ٣٩٦
والحب فيه حلاوة ومرارة |
سائل بذلك من تطعم أو ذق |
٥٠ / ٢٤١
والحمس قد تعلم يوم الملزق |
أنا نقي أحسابنا ونعتق |
٢٨ / ١٣٤
والزبير الذي أجاب رسول الله |
إذ هابت الرجال المضيقا |
١٨ / ٤٠٢
والسابقات كأنها |
القروان والخيل العتاق |
٣٥ / ٣٩٦
والسور ما لم يكن ذا خندق غدق |
بالماء هان على الراقي تسلقه |
٥٦ / ٤٦٥
والطرف مثل الطرف |
في الميدان يركض للسباق |
٣٥ / ٣٩٦
والله لو أنك توجتني |
بتاج كسرى ملك المشرق |
٦٦ / ٦٥
والله لو شارطتك العمر ما وفت |
حياتي بأدنى منة لك في عنقي |
١٩ / ١٣
والمرء كالمدفون تحت لسانه |
ولسانه مفتاح باب مغلق |
٤١ / ٢٢٨
والمرء يسعى يسعى أوله |
ما كان والعرق ناشب علق |
٦١ / ٢٤٨
والمرء يصنع نفسه ومتى |
ما تبله ينزع إلى العرق |
٤٥ / ٢٤٥
والناس شتى فذو لؤم وذو كرم |
والعرض سور وبذل العرف خندقه |
٥٦ / ٤٦٥
والناس صفان من ذي بغضة حنق |
وممسك بدموع العين مخفوق |
٣١ / ٢٢٧
والناس في طلب المعاش وإنما |
بالجد يرزق منهم من يرزق |
٢٣ / ٣٥٠
والهيف رائحة لها بنتاجها |
طفل العشي بذي حناتم سرق |
٥٠ / ٢٤٠
وامتد لي أهل الهوى |
ورأيت أسباب التلاقي |
٦٠ / ٤٥٥
وانزل مناخ ملككم دمشقه |
سميت بالفاروق فافرق فرقه |
٤٧ / ٩١
واهد الخيال عساه |
يسعد قبل ذلك باعتناق |
٣٥ / ٣٩٥
وبئس الفتى في الحرب يوما إذا بدت |
برازق خيل يتبعن برازقا |
٤٠ / ٥٤٠
وبابك الدهر مفتوح لطارقه |
غيري ويطرق دوني حين أطرقه |
٥٦ / ٤٦٥
وبان الصبر يا أنسي |
وحالف مقلتي الأرق |
٥١ / ١٤٩
وباه تميما بالغنى إن للغنى |
لسانا به المرء الهيوبة ينطق |
١١ / ٣٩٢ ، ١١ / ٣٩٤
وبروا شفاها من وزير نبيهم |
تبا لمن يبرأ من الفاروق |
٣٠ / ٤٠٨
وبي من الشوق ما لو أن أيسره |
يلقي علي الصخر كان الشوق يقلقه |
٥٧ / ٨٨
وبيني فإن البين خير من العصا |
وأن لا تزال فوق رأسك بارقه |
٦١ / ٣٣٤
وترجو بذاك الله لا شيء غيره |
وأنت لمن عاداك بالويل تطرق |
٦٢ / ٣٢٢
وترعى من مخالبه عروقا |
مواصلة الوميض الى بروق |
٣ / ٤٤٥
وتريد أن تقضي إلى |
سعد الفضا من المضائق |
٤٣ / ١٦٨
وتغضب لي بأجمعها قصي |
قطين البيت والدمث الرقاق |
٣١ / ٢٢٦
وتناست مصيبة بدمشق |
أشخصت مهجتي فوية التراقي |
٥٤ / ٢١٥
وثنايا مفلجات عذاب |
لا قصار ترى ولا هن روق |
١٥ / ١٥٢