الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
قد كنت قبل تتوق من هجرانها |
فاليوم إذ شحط المزار بها تق |
|
|||
٥٠ / ٢٤١
قد لعمري مل الطبيب وصل الأهل |
مني بما كما أداوا أو أرقا |
٥٧ / ١٣٨
قد نالني للبين ما |
نال الهلال من المحاقي |
٣٥ / ٣٩٥
قد يسحب الناس أذيال الظنون بنا |
وفرق الناس فينا قولهم فرقا |
٦٦ / ٦٥
قدمنا المدينة بالهرمزان |
عليه القلائد والمنطقة |
٣٢ / ٧٧
قدمنا على هيت وهيت مقيمة |
بأبصارها في الخندق المتطوق |
٤٥ / ٣٣٣
قربوا للنوى القوارب كيما |
يقتلوني ببينهم والفراق |
٥٢ / ٣٣٥
قربي إلى الله دعاني إلى |
حب أبي يعقوب إسحاق |
٨ / ١٣٣
قضيت أمورا ثم عادت بعدها |
بوائق في أكمامها لم تفتق |
٤٤ / ٤٠٠
قضيت أمورا ثم غادرت بعدها |
بوائج في أكمامها لم تفتق |
٤٤ / ٣٩٨ ، ٤٤ / ٣٩٩ ، ٤٤ / ٤٠٠
قطع الليالي مع الأيام في خلق |
واليوم تحت رواق الهم والقلق |
١٠ / ٢١٨
قطعت بذات عرق كل عرق |
عريق حين يممت العراقا |
٣٧ / ٣٢٠
قل للأمير ابن الموفق للهدى |
حتام عن أهل الضلالة يطرق |
٥ / ٤٨١
قلاص حداها راكب متعمم |
هجائن قد كادت عليه تفرق |
٢٤ / ٢٥٢
القلب تاق إليكم كي يلاقيكم |
كما يتوق إلى منجاته العرق |
١١ / ٤١٨ ، ١١ / ٤١٨ ، ١١ / ٤٢٠ ، ٢٤ / ٣٩٩
القلب محترف والدمع مستبق |
والكرب مجتمع والصبر مفترق |
٢٠ / ١٨٩
قلت لها مروان همي لقاؤه |
بجيش عليه عارض متألق |
١٦ / ٢١٤
قلعوا حين اقلعوا لغوادي |
ثم لم يلبثوا كقدر الفواق |
٥٢ / ٣٣٥
قلوب براها الحب حتى تعلقت |
مذاهبها في كل غرب وشارق |
٢٦ / ٢٤٣
قم يا أبا حفص بما شئت إننا |
إلى كل ما تهوى نحب ونعنق |
٦٢ / ٣٢٢
القوم أعلم أني من سراتهم |
إذا تطيش يد الرعديدة الفرق |
٦٨ / ٤٦ ، ٦٨ / ٤٦ ، ٦٨ / ٤٧
قوم من الحسب الزاكي بمنزلة |
كالود بالقاع لا أصل ولا ورق |
١٩ / ١٥١
قوما إذا ما كان يوم نفوره |
جمع الزبير عليك والصديقا |
١٠ / ٤١١
كأن أعناقهن التلع مشرفة |
من الزهو كأعناق الأباريق |
٣١ / ٢٢٧
كأن أيديهن بالقاع القرق |
أيدي جوار يتعاطين الورق |
١٢ / ٢٢
كأن فؤادي بين أظفار طائر |
من الخوف في جو السماء محلق |
١٢ / ١٨٣
كأنكم لسوى المكرمات |
والضرب بالسيف لم تخلقوا |
٥٥ / ١٨٦
كأنه حين مار المأقيان به |
در تحلل من أسلاكه نسق |
٥٠ / ٨٢
كأنه عرض للشر منتصب |
له سهام مدى الأيام ترشقه |
٥٧ / ٨٨
كأنها زهرة بيضاء قد ذبلت |
أو نرجس مس مسكا طيبا عبقا |
٦٩ / ٢٧٤
كأنهما صقران حلا حمائما |
أتيحا لها في الجو من رأس حالق |
٢٦ / ٨٠