الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
كادت بلاد الله يا أم معمر |
بما رحبت يوما علي تضيق |
|
|||
٤٩ / ٣٩١
كان ابن ذكوان مطويا على خرق |
فقد تبين لما كشف الخرق |
٢٨ / ٦١
كان فؤادي قلب جاني مخوفة |
على النفس إن تكسين وشي النمارق |
٣٥ / ٤٥٣
كان كذاك الألى وثتهم |
وسعي أبائهم لدن خلقوا |
٦١ / ٢٤٨
كانا حريقين وكان أحرقا
٦٨ / ١٥٣
كتبت فهجنت الذين تقدموا |
وأعلمتنا أن التأخر في السبق |
١٩ / ١٣
كدت أقضي الحياة إذ غيبوه |
في ضريح مراصف الأطباق |
٥٤ / ٢١٥
كسوتك دمعي طليق القياد |
وقلبي بينكم موثق |
٥٥ / ١٨٧
كفاك الزبيري حق الطريق |
فكم لا هنيت عن الطارق |
٦١ / ٢٧٣
كفى عجبا بأن تعدي فراقا |
محبا ذاب وجدا واشتياقا |
٣٧ / ٣٢٠
كل الأمور تزول عنك وتنقضي |
إلا الثناء فإنه لك باق |
٢١ / ١٣٧
كل حي فإن بقي |
فمن العمر يستقي |
٦ / ٣٤٠
كلام إلهي ثابت لا يفارقه |
وما تحت رب العرش فالله خالقه |
٥٤ / ١٨٩
كلما رقعت منه جانبا |
حركته الريح وهنا فانخرق |
١٨ / ٥٦ ، ٦٣ / ٣٩٩
كم سفت يوم بينهم حشا كبدها |
وكم خلفت جسما في الشقا |
١٤ / ١٢
كم عنده من نائل وسماحة |
وشمائل ميمونة وخلائق |
٣٤ / ١٧٨ ، ٣٤ / ١٨٣
كم من ثأى وعظيم قد تداركه |
وقد تفاقم منه الأمر وانخرقا |
٨ / ٣١٦
كم من لئيم إلا بأشرفه |
المال أبوه وأمه الورق |
٣٧ / ٨٤
كما لبست جديدي فالبسي خلقي |
فلا جديد لمن لا يلبس الخلقا |
٩ / ٦٠
كنت لنا أنسا ففارقتنا |
فالعيش من بعدك مر المذاق |
١٠ / ١٠٨
كنت لنا أنسا فأوحشتنا |
فالعيش من بعدك مر المذاق |
٥٧ / ٣١١
كنت نبيا وطين آدم مجبول |
وتلك الأنوار تأتلق |
١٣ / ٧٤
كيف السلو ولا أزال أرى لها |
ربعا كحاشية اليماني المخلق |
٤٩ / ٣٨١
كيف القران على من لا قرار له |
مما جنا الهوى والشوق والقلق |
٢٠ / ١٨٩
كيف لا تجعل المواعيد حتما |
لهف نفسي وليت للصديق |
٦١ / ٢٧٥
كيف ينسى المحب ذكر حبيب |
طيب الخيم طاهر الأخلاق |
٦٩ / ٢٣٧
لا أبيع الناس عرضي إنني |
لو أبيع الناس عرضي لنفق |
١٠ / ٥١٧ ، ١٨ / ٥٣
لا أرى بعضهم لبعض عدوا |
بل أرى بعضهم لبعض صديقا |
١٨ / ٤٠٢
لا ألفينك ثاويا في غربة |
إن الغريب بكل سهم يرشق |
٢٣ / ٣٥٠
لا النوم أدري به ولا الأرق |
يدري بهذين من به رمق |
٥ / ٢٤١
لا بد أن أشكو الذي |
لاقيت من ألم |
٣٥ / ٣٩٤
لا تأسين على شيء فكل فتى |
لى منيته يسير في عنق |
٣٤ / ٤٨٢
لا تجز عن فقد جرى لك سانحا |
طير السعادة بالبشار ينطق |
٥ / ٤٨١