الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فلست مصدق الأقوا |
م في قول وإن صدقوا |
|
|||
٦٠ / ٤٤٦
فلسنا نريد به غيره |
عليه الجماعة مستوسقه |
٣٢ / ٧٧
فلعل علام الغلام |
وخالق السبع الطباق |
٣٥ / ٣٩٥
فلما واقعت صنعاء حلت |
بدار الملك والحسب العتيق |
٣ / ٤٤٥
فلو أني رميتك من قريب |
لعاقك من رغاء الذئب عاق |
١١ / ٤١٨
فلو حملت ما بي كل ملك |
تحمل عرش ربك ما أطاقا |
٣٧ / ٣٢٠
فلو لم ترع نسبا وحقا |
سوي غمي لغمك بالفراق |
٥٤ / ٤٢٧
فلو لا لطافتكم لم تكن |
تطيب وتعذب لي جلق |
٥٥ / ١٨٦
فليتك إن خلدت حمدك باقيا |
على غابر الأيام تبقى كما تبقي |
٤٣ / ٢٧٦
فما الظل من برد الضحى تستطيعه |
ولا الفيء من برد العشي تذوق |
٩ / ٢٣٤
فما الموت إلا أن أموت ولا أرى |
بأرضك إلا أن تجوز طريق |
٤٩ / ٣٩٢
فما تزود مما كان بجمعه |
سوى حنوط غداة البين في خرق |
٤٥ / ٢٤٠
فما تزود مما كان يجمعه |
إلا حنوطا غداة البين مع خرق |
٣٤ / ٤٨١
فما زلت أحمل أهل الغنى |
على كل أجرد لم يسبق |
٦٥ / ٣٢٧
فما زلت بالحلم الرضي وبالنهى |
وبالرفق حتى يخرجوا لك زردق |
٦٢ / ٣٢١
فما ضاقت الدنيا عليك برحبها |
ولا باب رزق الله عليك مغلق |
١٧ / ٣٤
فما قلت يوما للبكاء عليكم |
رويدا ولا للشوق نحوكم رفقا |
٦٤ / ٣٤٧
فما قهوة مرة قرقف |
شمول تروق براووقها |
٧ / ١٨٤
فما كنت أخشى أن تكون وفاته |
بكفي سبنتى أخضر العين مطرق |
٤٤ / ٤٠٠ ، ٤٤ / ٤٠١
فما كيس في الناس يحمد رأيه |
فيوجد إلا وهو في الحب أحمق |
٤٠ / ٢٠٥
فما لك عندي راحة أو تلجلجي |
بباب النبي الهاشمي الموفق |
٤٦ / ١٦
فما لي راحة في البعد منكم |
ولا لي سلوة عند التلاقي |
٤١ / ٣٣٥
فمات كريما لم تصبه مذمة |
ولم يك ممن يطيبه نمارقه |
٥٨ / ٢٥٢
فمت كمدا أو عش سقيما فإنما |
تكلفني ما لا أراك تطيق |
٤٩ / ٣٩٢
فمن أين لي مثلك في الخلق سيدا |
إذا كان لم يسمع بمثلك في الخلق |
٤٣ / ٢٧٦
فمن يسع أو يركب جناحي نعامة |
ليدرك ما قدمت بالأمس يسبق |
٤٤ / ٣٩٨ ، ٤٤ / ٣٩٩ ، ٤٤ / ٣٩٩ ، ٤٤ / ٤٠٠
فنادوا بالحريق فظلت أبكي |
فنادوا بالحريق وبالغريق |
٥١ / ١٧٧
فنحن البيض أشبهنا قصيا |
وأنتم شبه أشتاء الزقاق |
٣٨ / ٣٣٥
فنحن بحمد الله في فضل مصعب |
لنا صائح من ذي تلاه وعابق |
٥٨ / ٢٦٥
فنحن في ذلك الضياء |
وفي النور وسبل الرشاد تخترق |
٣ / ٤١٠
فهات الكأس مترعة |
كان حبابها حرق |
٦٩ / ٢٦٨
فهان على أم الضباء بما رأى |
إذا كان باب دونها وسجوق |
٩ / ٤٠٦