الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فذا أصفر وجل خائف |
وذا أحمر وكذاك العشيق |
|
|||
٥١ / ١٧٦
فذرهم عنك واعلم أنهم همج |
قد بدلوا بعلو الهمة الحمقا |
٥٢ / ٣٤٤
فرب عظيمة دافعت عنهم |
وقد بلغت نفوسهم التراقي |
١٧ / ٢٤٣
فساء الكاسحين وكان غيظا |
لأعدائي وسر به صديقي |
٤٠ / ٢٨١
فسابقني إليه الموت عدوا |
وعدو الموت أبطأه سبوق |
٥٨ / ١٧٩
فصيرت لي حقا بفضلك واجبا |
وأعطيتني شيئا سوى ذلك الحق |
٤٣ / ٢٧٦
فضاربوا الناس حتى لم يروا أحدا |
حول النبي وحتى جنه الغسق |
٥٦ / ٤٨٣ ، ٥٦ / ٤٨٣
فضضنا جمعهم لما استحالوا |
على الواقوصة البتر الرقاق |
٢ / ١٦٦ ، ٤٩ / ٣٥٤
فطلق لحنا بالرماح نساءهم |
وابنا إلى أزواجنا لم تطلق |
٤١ / ١٣١
فقال خذ بها إنا أناس |
نرى الأموال كالماء المراق |
٥٩ / ١٩٦
فقالوا لا نطيق لها قضاء |
وليس لها سوى الضخم السياق |
٥٩ / ١٩٦
فقت في السبق إلى السؤ |
دد والمجد البراقا |
٦٦ / ١٤٥
فقد أدركت ما أملت منه |
فراح بنجحها رخو الخناق |
٥٩ / ١٩٦
فقد الأكف عني المكارم كلها |
والجامعين مذلة ونفاقا |
٢٠ / ١٥٨
فقد غنى بنان لنا |
جفون حشوها الأرق |
٦٩ / ٢٦٨
فقدت به قلبي إليك وإن تسل |
خبيرا به يخبرك صدقك عن صدقي |
٤٣ / ٢٧٦
فقل لمقيم الدار إنك ظاعن |
إلى سفر نائي المحل سحيق |
١٣ / ٤٥٠
فقل لمن قد طاح في غيه |
لا بد للسكران مما يفيق |
٦٢ / ١٣٦
فكاذب قد رمى بالظن غركم |
وصادق ليس يدري أنه صدقا |
٦٦ / ٦٥
فكان جزاؤنا منهم عقوقا |
وهما ماع فيه مخ ساقي |
١٧ / ٢٤٣
فكل صديق فيه غير موافق |
وكل رفيق فيه غير صدوق |
٥ / ٤٧٥
فلا الحزم يغنيني فأركب عزمه |
ولا العجز بالإمساك ينقص من رزقي |
٥٦ / ٢٦٣
فلا الظل من برد الضحى تستطيعه |
ولا الفيء من برد العشي نذوق |
٤٨ / ٢٨٨
فلا تأخذنا يا قتيب بما مضى |
من الجهل إن الحر يعفو ويعنق |
٦٢ / ٣٢٢
فلا تحسبوا أن طول البعاد |
من رق وجدي بكم يعتق |
٥٥ / ١٨٧
فلا تحقرن يا حار شيئا أصبته |
فحظك من مال العراقين سرق |
١١ / ٣٩٢
فلا تشمتن بنا حاسدا |
رماه باسمه المفرقة |
٣٢ / ٧٧
فلا تكذب بوعد الله واتقه |
ولا توكل على شيء بإشفاق |
٣٩ / ٥٤٣ ، ٧٠ / ٧٢
فلا تنكر على أحد إذا ما |
طوى عنك الزيارة عند ضيق |
٥٠ / ٨٧
فلا حسب ولا نسب |
ولا دين ولا خلق |
٦٠ / ٤٤٦
فلا ذنب لي قد قلت إذ أهلنا معا |
أثيبي بود قبل إحدى الصفائق |
٢٧ / ٣٣٩ ، ٢٧ / ٣٤٠
فلا يفرح بأمر إن تدانى |
ولا تأيس من الأمر السحيق |
٤٥ / ٢٤٥
فلست بصابر أبدا عدوا |
ولست بنافع أبدا صدوقا |
٦٣ / ٢٠٢