الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
شيب رأسي واستخف حمل |
مهاد عود المنايا حولنا وبروقها |
|
|||
١١ / ٣٩٠
صبرا عقاق أنه شر باق |
صبر بني إنه العناق |
٢٨ / ٢٣٧
صبرت على ما كان من سوء خلقه |
مخافة أن أبقى بغير صديق |
٢٤ / ٣٤٢
صبوحي إذا ما ذرت الشمس ذكركم |
ولي ذكركم عند المساء غبوق |
٤٩ / ٣٩٢
صد عني وجفاني معرضا |
ورمى قلبي بنار فاحترق |
٣٧ / ٣٢١
صديقك حين تستغني كثير |
وما لك عند فقرك من صديق |
٥٠ / ٨٧
صغيرا كان في عيني كبيرا |
يؤمله الأقارب والصديق |
٥٨ / ١٧٩
صلى الإله على ابن عمرو إنه |
صدق الإله وصدق ذلك أوفق |
١٢ / ٤١٩
ضر الهوى في جسد العاشق |
أحسن من حلي على عاتق |
٤٩ / ١٤٨
طريق الزهد أفضل ما طريق |
وتقوى الله تأدية الحقوق |
٥٥ / ٧٩
طلب الأبلق العقوق فلما |
لم ينله أراد بيض الأنوق |
٢٨ / ١٩٦
عارفا للزمان أعلم أني |
لابس حلة بغير رماق |
٥٤ / ٢١٥
عبد دعا نفسه فعاتبها |
يعلم أن الصبر رامقها |
٩ / ٢٨٣
عتقت إذا من رحله ثم رحلة |
وقطع دياميم وهم مؤرق |
٤٦ / ١٦
عجبت لبحر يحمل البحر فوقه |
على ظهر برذون حواليه فيلق |
٥٣ / ٤٤٢
عداة تهافتوا فيها فصاروا |
إلى أمر يعضل بالذواق |
٢ / ١٦٦
عدس ما لعباد عليك إمارة |
نجوت وهذا تحملين طليق |
٦٥ / ١٨٠
عدو راح في ثوب الصديق |
شريك في الصبوح وفي الغبوق |
١٧ / ٢٧٣
عدوك من صديقك مستفاد |
فلا تستكثرن من الصديق |
٧٠ / ٧٠
عذرناك أو قلنا صدقت إنما |
يصدق بالأقوال من كان يصدق |
٥٠ / ٧٩
عذرناك أو قلنا صدقت وإنما |
يصدق بالأقوال من كان يصدق |
٥٠ / ٧٨
عرفت لكم فاعلوا عليها واسفلوا |
فعل القبيح ودقة الأخلاق |
٣٤ / ٣٢٢
عشق المكارم فهو مشتغل بها |
والمكرمات قليلة العشاق |
٥٩ / ٣٧٣
عظيم تساق إليه الرجال |
هذا أجلداه وهذا أحلق |
٦٥ / ٣٢٧
عفا الله عن هذا الزمان فإنه |
زمان عقوق ولا زمان حقوق |
٥ / ٤٧٥
عفا على هذا الزمان وأهله |
وكل صديق فيه غير رفيق |
٥ / ٤٧٥
عفاء على هذا الزمان فإنه |
زمان عقوق لا زمان حقوق |
٤٣ / ١٦٦
عفت آثار خيلك بعد أين |
بذي بقر إلى فيف النهاق |
١٧ / ٢٤٣
عقدنا من الند دخانه |
ومن شرر الراح فيه حريق |
٥١ / ١٧٥
علاه الشيب لم يدرك له ابن |
وحادي الموت معتزم يسوق |
٥٨ / ١٧٩
علم وتحكيم وشيب مفارق |
طلسن ريعان الشباب الرائق |
١٧ / ٢٦١
على أن ما ناب العشيرة شاغل |
عن اللهو إلا أن تكون بوائق |
٢٧ / ٣٤٠
على ذات ألواح أكلفها السرى |
تخب برحلي مرة ثم تعنق |
٤٦ / ١٦