الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
على سوداء مشرفة بسوق |
بناها القمح مزلقة المراقي |
|
|||
٣١ / ٢٢٦
علي عباءة برقاء ليست |
مع البلوى تغيب نصف ساقي |
٣١ / ٢٢٦
عليك السلام من أمير وباركت |
يد الله في ذاك الأديم المحرق |
٤٤ / ٣٩٨ ، ٤٤ / ٣٩٩
عمدا أراد به إمحاق دينكم |
لأن دينهم والله ممحوق |
٣٣ / ٣٣٤
عيرتني خلقا أبليت جدته |
وهل رأيت جديدا لم يعد خلقا |
٩ / ٦٠
غداة تهافتوا فيها فصاروا |
إلى أمر يعضل بالذواق |
٤٩ / ٣٥٤
غشيت به أمواج دجلة غدوة |
فكادت به أمواج دجلة تغرق |
٥٣ / ٤٤٢
غفرت ذنوبه وصفحت عنه |
مخافة أن أكون بلا صديق |
٥٠ / ٨٧
غلبنا على خفان بيدا وشيحة |
إلى النخلات السمر فوق النمارق |
٥٧ / ١٩٩
غير أني وجدت للكأس نارا |
تلهب الجسم والمزاح الرقيقا |
٥٤ / ٤٢٧
غيرن عهدك بالديار ومن يكن |
رهن الحوادث من جديد يخلق |
٥٠ / ٢٤٠
فأرجع شامتا وتقر عيني |
ويجمع شملنا بعد الشقاق |
٧٠ / ٢٣٨
فأرجع شامتا وتقر عيني |
ويشعب صدعنا بعد انشقاق |
٢٦ / ٤٤٨
فأرخ فؤادك من مطالعة |
العلائق والعوائق |
٤٣ / ١٦٨
فأصبحت كالمهريق فضل سقاية |
لجاري شراب بالملا يترقرق |
٥٠ / ٧٨
فأقسم لا أحصي الذي فيك مادح |
بمدح ولكني خروق مخارق |
٥٨ / ٢٦٥
فأقمت سوقا للضراب بجادها |
بيض الصفائح والوشيح الأرزق |
٥ / ٤٨١
فأنت لنا راع ونحن رعية |
وكفاك بالإحسان فينا تدفق |
٦٢ / ٣٢٢
فؤادي كاد يحترق |
ودمعي ظل يستبق |
٥١ / ١٤٩
فإذا أبرق الزبيري برقا |
فابتغ الخير تحت تلك البروق |
٦١ / ٢٧٥
فإذا أخ لك حال عن خلق |
داويت منه ذاك بالرفق |
٤٥ / ٢٤٥
فإذا الموت لا يرد بحرص |
من حريص ولا لرقبة راق |
٥٤ / ٢١٥
فإذا ما جمعتها ومزاجي |
حرقته بنارها تحريقا |
٥٤ / ٤٢٧
فإذا نظرت إليه راعك لمعه |
وعللت طرفك من شراب صادق |
٥ / ٤٢٠
فإلى الوليد إليه حنت ناقتي |
تهوي بمغبر المتون سمالق |
٣٤ / ١٨٣
فإن ألفيتني ملكا عظيما |
فإنك واجدي عبد الصديق |
٥٩ / ٣٧٢
فإن الداء أكثر ما تراه |
يكون من المسوغ في الحلوق |
٧٠ / ٧٠
فإن القرب يبعد بعد قرب |
ويدنو البعد بالقدر المسوق |
٤٥ / ٢٤٥
فإن تأخذ بعثرتهم يقلوا |
وتبقى في الزمان بلا صديق |
٣٢ / ٤٦٩
فإن تزر تطف نارا في جوانحه |
وإن بعدت فحر الشوق يحرقه |
٥٧ / ٨٩
فإن تسألاني عن لبنى فإنني |
بها مغرم صب الفؤاد مشوق |
٤٩ / ٣٩٢
فإن تصرم حبالي أو تبدل |
فقد يسلو الصديق عن الصديق |
٥٨ / ١٤
فإن جميع الناس إما مكذب |
يقول بما يهوى وإما مصدق |
١١ / ٣٩٢