الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وقائل كيف تهاجرتما |
فقلت قولا فيه إنصاف |
|
|||
٣٦ / ١٠٩
وقائلة متى عهد التسلي |
فقلت لها إذا شاب الغداف |
١٣ / ٤٣١
وقاتلت حتى هرب السيف عضبه |
لقاؤهم مر من الموت مرعف |
٦٢ / ٧٧
وقال اعرفوني ها أنا الله ربكم |
بحق وما اسفرت إلا لتعرفوا |
٦٨ / ٢٦٤
وقالوا ظريف قلت ظرفي قناعتي |
وكل قنوع في الزمان ظريف |
٥١ / ١٣٤
وقد شرف الناس المديح وإنما بك |
المدح لما قيل فيك تشرفا |
٤٣ / ٢٣٥
وقد قلت فيما قلته من شكاية |
لقلت ظلوم جائر ليس ينصف |
٦٨ / ٢٦٤
وقرت تميم سعدها وربابها |
وحالفت الجعداء فيمن يخالف |
٣٨ / ٧٥
وقل يا بني قلبي تعطف بنظرة |
عليه عسى يا رب بالعطف تعطف |
٦٨ / ٢٦٤
وقولي لمن أبدى إلي مودة |
بصدق لسان ليس في القوم يسرف |
٦٨ / ٢٦٤
وكأنما غدرانها |
فيها عشور في مصاحف |
٥٨ / ٨٠
وكأنما نوارها |
يهتز بالريح العواصف |
٥٨ / ٨٠
وكاتبوني بما تأتون من هنة |
حتى تكون إلي الرسل تختلف |
٥٣ / ٢٦٣ ، ٥٨ / ٦٩
وكان في الحق أن يهواك مجتهدا |
فذاك خبر منا الغابر السلف |
١٣ / ٤٣٤
وكانت كخل كنت أهوى دنوه |
وتنأى به أخلاقه وتخالف |
٣٧ / ٣٤١
وكل مقدر في اللوح يأتي |
وكل ضبابة فإلى انكشاف |
٥٨ / ٧٠
وكلب ينبح الطراق عني |
أحب إلي من قط ألوف |
٧٠ / ١٣٤
وكلب ينبح الطراق عني |
أحب إلي من هر ألوف |
٧٠ / ١٣٣
وكم قائل من ذا يمدحك تنتحي |
فقلت له مجد القضاة أخا الوفا |
٤٣ / ٢٣٤
وكم مقام لما يرضيك قمت على |
جمر الغضا وهو عندي روضة أنف |
٤٣ / ٢٥١
وكنا إذا ما معشر أجحفوا بنا |
ومرت جواري طيرهن وتعيفوا |
١١ / ٢٦٧
وكيف بمن لا أستطيع فراقه |
وهو أن لا تجمع الدار لا هف |
١٩ / ١٠٥
ولا تتركنه ما حييت لمطمع |
وكن رجلا ذا نجدة وعفاف |
٣٨ / ٢٤٧
ولا تركبن الدهر مني ظلامة |
وأنت امرؤ من خير عبد مناف |
٣٨ / ٢٤٧
ولامر صدري مذ تناءت بي الهوى |
أنيس ولا مال ولا متصرف |
٥٨ / ٨٠
ولبس عباءة وتقر عيني |
أحب إلي من لبس الشفوف |
٧٠ / ١٣٤
ولتبكه عند الحفاظ بمعظم |
والخيل بين مقلب وصفوف |
٣٩ / ٥٣٩
ولست أبخل هذا الاسم غير في |
صافي فصوفي حتى لقب الصوفي |
٤٣ / ١٦٦
ولست بذي وجهين ألقاك بالذي |
تريد ويخفي في السريرة ما يخفي |
٣٩ / ٣١١
ولقد تكدر ما صفا |
والقلب صلد كالصفا |
٥١ / ١٤٠
ولك مقدر في اللوح يأتي |
وكل ضبابة فإلى انكشاف |
٥٣ / ٢٦٤
ولكننا أهل الحفاظ والنهى |
وعز ببطحاء الحطيم مواف |
٣٨ / ٢٤٨
ولكنني أشكو من الجوى غراما |
كما يشكو الهوى المتلهف |
٦٨ / ٢٦٣