الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وتارة يتبادى |
كأنه الغطريف |
|
|||
١٤ / ٣٥٩
وتحيي محبا أنت في الحب حتفه |
وذا عجب كون الحياة مع الحتف |
٦٦ / ١٥٦
وتركت الوفاء جهلا بما في |
ه وأسرفت غاية الإسراف |
٦٦ / ٣٤٦
وتصبر على حر الهواجر والسرى |
ويدفي القناع وهو أشوس كاشف |
٢٣ / ٢٦٢
وتنتزع العروش عروش وج |
ونترك داركم منكم خلوفا |
٥٠ / ١٩٤
وجابذت بالعضب الحسام وتلكم |
خلائق هذا الحي من آل خندف |
٥٦ / ٣٤٤
وجد لي بالعفو عن زلتي |
فبالفضل يأخذ أهل الشرف |
٨ / ١٦٣
وحب الفتى لله في الله خالصا |
عزيزة طبع لم يشبه التكلف |
٦٨ / ٢٦٤
وحين يذكر طب |
فمن مسيح السخيف |
١٤ / ٣٥٩
وخدّ كورد الروض يجنى بأعين |
وقد عز حتى أنه ليس يقطف |
١٣ / ٨
وخرق من بني عمي نحيف |
أحب إلي من علج عليف |
٧٠ / ١٣٤
ودعوتني فأكلت عندك لقمة |
وشربت شرب من استتم خروفا |
٦٨ / ٢٥٥
وذبيانية وصت بينها |
بأن كذب القراطف والقروف |
٦٢ / ٣٩٥
ورب كريم إذا ما شكوت |
إليه البلاوي التي بي كشف |
٥٤ / ١٦٠
ورثت جدي مجده ونواله |
وورثت جدك أعنزا با الطائف |
٦٥ / ١٦٣
وزاحم جميع الناس عنه وكن له |
ظهيرا على الأعداء غير مجاف |
٣٨ / ٢٤٧
وزارني طيف من أهوى على حذر |
من الوشاة وداعي الفجر قد هتفا |
١٤ / ٣١١
وزمزم طعم وشرب لمن |
أراد الطعام وفيه الشفا |
١٧ / ١٧٧
وسألتني في إثر ذلك دعوة |
ذهبت بمالي تالدا وطريفا |
٦٨ / ٢٥٥
وصالك عندي الشهد المصفى |
وهجرك عندي السم الزعاف |
١٣ / ٤٣١
وصفت فأحببناك من غير خبرة |
فلما اختبرنا حزت ما كنت توصف |
٤١ / ٣٠٦
وضعنا لهم صاع القصاص رهينة |
بما سوف نوفيها إذا الناس طففوا |
١١ / ٢٦٠
وضعنا لهم صاع القصاص رهينة |
ونحن نوفيها إذا الناس طففوا |
١١ / ٢٦٧
وطاعنت يوم السكسكين معلما |
فأبت برمح في يدي متقصف |
٥٦ / ٣٤٤
وطعن بالقنا الخطي حتى |
تحل بمن أخافكم الحتوف |
٤٩ / ١٣٥
وعدت النعل ثم صدفت عنها |
كأنها تبتغي شتما وقذفا |
١٧ / ٢٧٤
وعزيز بين الدلال وبين الملك |
فارقته على رغم أنفي |
٣٦ / ٢٠٨
وعطفه صدغ لو تعلم عطفها |
لكان على عشاقه يتعطف |
١٣ / ٨
وعن حق أدافع أهل جور |
وشتى بين قصد وانحراف |
٥٣ / ٢٦٤ ، ٥٨ / ٧٠
وعندي في الحوادث صبر نفس |
على المكروه أيام الثقاف |
٥٣ / ٢٦٤ ، ٥٨ / ٧٠
وعين دمعها جار |
إذا نهنهته وكفا |
٥٧ / ٢١٨
وفي الأرض لي مرتع واسع |
وماء رواء وكيب العلف |
٥٤ / ١٥٩
وفي النجوم فمن هرمس |
العليم اللطيف |
١٤ / ٣٥٩