الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ما الذل إلا تحمل المنن |
فكن عزيزا إن شئت أو فهن |
|
|||
١٤ / ٨٠
ما بال قبرك يا كافور منفردا |
بالصحصح المرت بعد العسكر اللحف |
٥٠ / ٦
ما حل بي منك وقت منصرفي |
ما كنت إلا فريسة التلف |
٥ / ٢٤٥
ما خط لا كاتباه في صحيفته |
كما تخطط لا في سائر الصحف |
٤٩ / ١٣٣
ما زال جفني على راجي يسح دما |
حتى أنطقا أسفا طرفي على طرفي |
١٧ / ٣١١
ما زال يقبلهم ويؤثر ظلمه |
حتى سمعت برنة التلهيف |
٣٩ / ٥٣٨
ما زلت أزلهم وأطرد فيهم |
وأسير بين صحاصح ونفانف |
٤٩ / ٣٥٥
ما شجا القلب بعد طول اندمال |
غير هاب كالفرج بين الأثافي |
٢١ / ١٧٨
ما علق السيف منا بابن عاشرة |
إلا وهمته أمضى من السيف |
١٣ / ٨
ما قال يا أسفي يعقوب من كمد |
إلا لطول الذي لاقى من الأسف |
٥٤ / ١٣٩
ما كنت أحسب أن الخبز فاكهة |
حتى تربع في الخضراء معيوف |
٥٩ / ٤٤٦
ما لي وما لك قد كلفتني شططا |
حمل السلاح وقول الدار عين قف |
٤٩ / ١٣٦
ما لي وما لك قد كلفتني شططا |
حمل السلاح وقول الدار عين قفي |
٤٩ / ١٣٥
ما هكذا سن النبي |
الهاشمي المصطفا |
٥١ / ١٤٠
ما هكذا نزل القرآن |
وفي معانيه الشفا |
٥١ / ١٤٠
ما ذا تواري ثيابي من أخي حرق |
كأنما الجسم منه دقة الألف |
٥٤ / ١٣٩
محمد بالشفاء يا ذا المعارج والعلى |
لقلب حزين والد يتهلف |
٦٨ / ٢٦٤
مشنف بعقيق فوق مذبحه |
هل كنت في غير أذن تعرف الشنفا |
٣٦ / ٢٠٥
مضمخا بالدماء يحمله طورا |
ويحميه إن هم عطفوا |
٢٥ / ١٠٦
مضى زمني في الفي والبين والخنا |
وأصبح قلبي في البطالة يشرف |
٦٨ / ٢٦٣
معاوي لا ينهض بغير وثيقة |
فإنك بعد اليوم بالذل عارف |
٣٨ / ٧٥
من أجل أبي بكر جلت عن بلادها |
أمية والأيام عوج عواطف |
٤٦ / ٤٤٧
من دل والهة عبرى مسلبة |
على صبيين ضلا إذا غدا السلف |
٣٧ / ٤٧٨
من ذا لوالهة حرى مفجعة |
على صبيين ضلا إذ غدا السلف |
١٠ / ١٥٣
من سره أن يرى ميت الهوى دنفا |
فليستدل على الزيات وليقف |
٥٤ / ١٣٩
من عاذ بالسيف لاقى فرجة عجبا |
موتا على عجل أو عاش فانتصفا |
١٩ / ٤٦٧
من فقراء قد غنوا عفة |
لا يسألون الناس إلحافا |
٦٢ / ١٣٦
من نائل أو سؤدد وحمالة |
سبقت له في الناس أو معروف |
٣٩ / ٥٣٨
من يشتكي ثقل قوت |
فإن قوتي خفيف |
١٤ / ٣٥٩
مواعيد من كنت واعدته |
ومن أنا في بره أرؤف |
٦٣ / ١٦
الموت أخرجني من دار مملكتي |
فاخترت مضطجعي من بعد تتريف |
٨ / ٩٩
ميامين يرضون الكفاية إن كفوا |
ويكفون إن ساسوا بغير تكلف |
٣٤ / ١٨١ ، ٣٤ / ١٨٢
نأى عن الأهلين والآلاف |
شرهفته ما شئت من شرهاف |
٢٨ / ١٣٢