الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
كالأرض تحيي إذا ما الغيث حل بها |
وإن أبي عاد في أكنافها التلف |
|
|||
٣٧ / ٢٥٦
كان مدامه من أذرعات |
كبيت لونها لون الرعاف |
١٩ / ١٩٢
كانوا إذا ما تلاقوا |
تصافحوا بالأكف |
١٣ / ٤٣٣
كتب الفناء على البرية ربها |
فالناس بين مقدم ومخلف |
١٣ / ٤٥٤
كتبت إليك والنعلان ما إن |
أقلهما من السير العنيف |
٥ / ٢٤٣
كريم إذا أعطى رحيم لمن رأى |
أديب متى ما تلقه تلق منصفا |
٤٣ / ٢٣٤
كفعلك في البدي وقد تداعت |
من الأعراب مقبلة زحوف |
٤٩ / ١٣٤
كلما قلت قد أنابت إلى الموصل |
ثناها عما أريد العفاف |
٥٣ / ١٧١ ، ٥٤ / ٩٧
كم قال لي الشوق قف لتلثمه |
فقال خوف الرقيب لا تقف |
٥ / ٢٤٥
كم من يتيم كان يجبر عظمه |
أمسى بمنزلة الضياع يطوف |
٣٩ / ٥٣٨
كيدوا العدو بأن تبدوا مباعدتي |
ولا تنوا في الذي فيه لهم تلف |
٥٣ / ٢٦٣ ، ٥٨ / ٦٩
كيف أبقى والشوق يزداد ضعفا |
كل يوم والنفس تزداد ضعفا |
٥٣ / ١٧١
كيف يخفى نحول من ليس يخفى |
هل ترى لي إلا لسانا وطرفا |
٥٣ / ١٧١
لأنك قرد في زمانك كله |
وبحر علوم زاخر ليس يترف |
٦٨ / ٢٦٣
لأني إذا عرضي لك اليوم دونهم |
وحتفك فيما ينتجون به حتفي |
٣٩ / ٣١١
لئن وصلت إنني واصل |
وإن قطعت إنني منصرف |
٥٤ / ١٥٩
لا تشرهن فإن الذل في الشره |
والعز في الحلم لا في الطيش والسفه |
٥٦ / ٩
لا تقعدن تلوم نفسك دائما |
فيها وأنت بحبها مشغوف |
٦٨ / ٢١٦
لا دردر بنات الأرض إذ فجعت |
بالأصمعي لقد أبقت لنا أسفا |
٣٧ / ٨٩
لا عز إلا للعزيز بنفسه |
وبخيله وبرجله وسيوفه |
١٣ / ٨
لا والذي أنت له خليفه |
ما ظلمت في أرضنا ضعيفه |
٣٣ / ٣٢٣
لا يدرك الناس ما قدمت من حسن |
ولا يفوتك مما قدموا شرف |
٥٠ / ٢١٢
لبيت تخرق الأرواح فيه |
أحب إلي من قصر منيف |
٧٠ / ١٣٤
لطال ما أجرى أبو الجحاف |
لنية بعيدة الإيجاف |
٢٨ / ١٣٢
لعل الذي فوق السموات عرشه |
يخلصه من شر ما يتخوف |
٦٨ / ٢٦٣
لعلك يوما أن تقول وقد بدا |
من البلد الغور التهام عوارف |
٢٣ / ٢٦١ ، ٢٣ / ٢٦٢
لعمرك إني من شريط مطرد |
وخاس لمدلاج الظلام عسوف |
٩ / ٤٠٦
لعمرك ما حابيتني إذ بعثتني |
ولكنما عرضتني للمتالف |
٦٢ / ٣١٨
لعمرك ما فارقتها عن قلى لها |
وإني بشطي جانبيها لعارف |
٣٧ / ٣٣٩
لعمرك ما ليلى بدار مضيعة |
وما شيخها إذ غاب عنها بخائف |
٥٩ / ٤٢٧
لعمرك ما نخلي بحال مضيعة |
ولا ربها إن غاب عنها بخائف |
٥٩ / ٤٢٨
لعمري لئن باتوا فإني لو أجد بهم |
بدلا مولى حبا وتعطفا |
٤٣ / ٢٣٤
لعمري لقد أحببتك الحب كله |
وزدتك حبا لم يكن قط يعرف |
٦٨ / ٢٦٣