الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فيتبع ذلك من شاء |
ويصدف عن ذاك من يصدف |
|
|||
٦٣ / ١٦
فيسوءها موت الخليفة محرما |
ويسرها أن قام هذا الأرأف |
٥٣ / ٤١٩
فيظهر في الناس من بعد حين |
له سبل مسدف |
٦٣ / ١٦
فيعرفه عند التقابل هكذا |
قلوب الورى في المتلقى تتعارف |
٦٨ / ٢٦٤
قال الذي عندك لي صراف |
من غير ما كسب ولا احتراف |
٢٨ / ١٣٢
قالوا بوجه الذي أحببته كلف |
فقلت بدر وما يخلو من الكلف |
٤٣ / ٢٠٨
قالوا فلا وصل قلت الآن اطمعني |
فقال يا عشاق اللام والألف |
٤٣ / ٢٠٨
قتل الإمام له النجوم خواضع |
والشمس بازغة له بكسوف |
٣٩ / ٥٣٨
قتل الخليفة كان أمرا مفظعا |
قامت لذاك بلية التخويف |
٣٩ / ٥٣٨
قتلوك يا عثمان غير مدنس |
قتلا لعمرك واقع بسفيف |
٣٩ / ٥٣٩
قد أثر الدمع بخدي أحرفا
٣٧ / ٣٢٢
قد أسأنا كل الإساءة يا رب |
فصفحا عني إلهي وعفوا |
١٣ / ٤٦١
قد أساءنا كل الإساءة اللهم |
صفحا عنا وغفرا وعفوا |
١٣ / ٤٥٨
قد أظهر الناس ظرفا |
يزهو على كل ظرف |
١٣ / ٤٣٣
قد أنحلت جسمي وزاد كلفي
٣٧ / ٣٢٢
قد أوهنت جثمانه وتلعنت |
شامورة سلمى فأصبح مدنفا |
٢٣ / ١٢٤
قد علمت سكسك في حربها |
بأنه يضرب بالسيف |
٥ / ٤٤١ ، ٦٧ / ١٣٢
قد علمت قيس بن عيلان أنني |
حملت على العنسي لم أتحرف |
٥٦ / ٣٤٤
قد فجعت أسياف قيس بفارس |
ضروب بنصل السيف محض الخلائف |
٦٣ / ٢٨
قد كان في الحلم أن يهواك مجتهدا |
بذاك خبر عنه الفاضل السلف |
٧ / ٨١
قد يصبر الحر على السيف |
ويأنف الصبر على الحيف |
١٣ / ٨٥
قرم إذا اشتد الوغى أردى العدا |
وشفى النفوس بضربه ووقوفه |
١٣ / ٨
قرين عراك وهو أهون هالك |
عليك وقد زملته بصحائف |
٦٢ / ٣١٨
قساوة قلب دونها الصخر عنده |
سوى عليه لينه والتعفف |
٦٨ / ٢٦٣
قصدت دمشق أرجى التحف |
وآمل منها جميل اللطف |
٥٤ / ١٥٩
قضينا من تهامة كل ريب |
وخيبر ثم أجمعنا السيوفا |
٥٠ / ١٩٤
قل للوليد أبي العباس قد جمعت |
أيمان قومك بالتوكيد في الصحف |
٢٦ / ٤٥٤
قلامسة ساسوا الأمور فأحسنوا |
سياستها حتى أقرت لمردف |
٣٤ / ١٨٢
قلوب الورى في قبضة الله كونها |
يباعد منها ما يشاء ويزلف |
٦٨ / ٢٦٤
قومي بنو جمح يوما إذا انحدرت |
شهباء تبصر في حافاتها الزغفا |
٦٣ / ٣٥٩
كأن قافا أدبرت فوق وجنته |
واختط كاتبها من فوقها ألفا |
٣٦ / ٢٠٥
كأنها في حال إسعافها |
تسمعه صحة تخويفها |
٦٢ / ٢٥
كأني إذا أنشدت مدحي واصفا به |
فضلك المشهور أقرأ مصحفا |
٤٣ / ٢٣٥