الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
الفقه فقه الشافعي وإنما |
من بحره كل بقدر يغرف |
|
|||
٥١ / ٤٢٧
فكأني بين الصدود وبين ال |
وصل ممن مقامه الأعراف |
٥٤ / ٩٧
فكأني بين الوصال وبين الصد |
معنى مقامه الأعراف |
٥٣ / ١٧١
فكان قلبي في زي منعطف |
وكان جسمي في زي منصرف |
٥ / ٢٤٥
فكانت كخل كنت أهوى دنوه |
وأخلاقه تنأى بها وتعاسف |
٣٧ / ٣٣٩
فكدت أوقظ من حولي به فرحا |
وكاد يهتك ستر الحب بي شغفا |
١٤ / ٣١١
فلا بالمشرقين له نظير |
ولا بالمغربين له كفي |
٥١ / ٤٢٦
فلا تركبن الدهر مني ظلامة |
وأنت امرؤ من خير عبد مناف |
٦٦ / ٣١٤
فلا حسن نأتي به تقبلونه |
ولا إن أسأنا كان عندكم عفوا |
٣٧ / ٢٣
فلا هدت الأيام مجدا بنيته |
ولا كدرت من وعد عليتك ما صفا |
٤٣ / ٢٣٥
فلست لحاصر إن لم تزركم |
بساحة داركم منا ألوفا |
٥٠ / ١٩٤
فلم أزل من ثلاث واثنتين ومن |
خمس وست وما استعلا وما قطفا |
٣٦ / ٢٠٥
فلما أتاكم فيئنا برماحنا |
تكذب مكفي بعيب لمن كفا |
٦٤ / ٣٣٥
فلما أن رأوك لهم حليفا |
وخيلك حولهم عصبا عكوف |
٤٩ / ١٣٤
فلو كنت إن ماطلته وانثنى |
ولكنه يشرى علي ويسفه |
٥٤ / ١٠٤
فلو لا هن قد شريت مهري |
وفي الرحمن للضعفاء كاف |
٤٣ / ٥٠١
فليتني كنت مكفوفا بلا بصر |
وكان كفي من الخطب الملم كفي |
١٧ / ٣١١
فما أبغي سوى وطني بديلا |
فحسبي ذاك من وطن شريف |
٧٠ / ١٣٤
فما بالكم تغشون منا ظلامة |
وما بال أحلام هناك خفاف |
٣٨ / ٢٤٨
فما تعارف منها فهو مؤتلف |
وما تناكر منها فهو مختلف |
٧ / ٨١
فما تناكر منها فهو مختلف |
وما تعارف منها فهو مؤتلف |
١٣ / ٤٣٤
فما قومكم بالقوم يغشون ظلمهم |
وما نحن فيما ساءكم بخفاف |
٦٦ / ٣١٤
فمن يك منهم موسرا يغش فضله |
ومن يك منهم معسرا يتعفف |
٣٤ / ١٨١
فمنها النفار ومني الفرار |
ومنها التجني ومني الصلف |
٥٤ / ١٥٩
فها أنا بين الخوف وقف مع الرجا |
بابك يا مولاي والقلب يرجف |
٦٨ / ٢٦٤
فوالله ما فارقتها عن قلى لها |
وإني بشطي جانبيها لعارف |
٣٧ / ٣٤١
في كل يوم رغيف |
صاف ولون طريف |
١٤ / ٣٥٩
في مقامي بين الجنان وبين النار |
طورا أرجو وطورا أخاف |
٥٣ / ١٧١ ، ٥٤ / ٩٧
فيا بن رسول الله والسادة التي |
لهم بحر علم ليس بالفهم يترف |
٦٨ / ٢٦٤
فيا سعد سعد الأوس كن أنت مانعا |
وما سعد سعد الخزرجين العطارف |
٢٠ / ٢٤٥
فيا عجبا ممن يسر بدهره |
وقد أبصر الأنباء فيه وقد عرف |
٣٧ / ٢٣٥
فيا لذات يوم أزور وحدي |
ديار الموعدي وهم خلوف |
٤٨ / ١٥٩
فيا ليتني كنت في دهره |
فيعلم أني لا أجنف |
٦٣ / ١٦