الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فإن لم تهد لي نعلا فكنها |
إذا أعجمت بعد النون حرفا |
|
|||
١٧ / ٢٧٤
فإن له قربى إليك وسيلة |
وليس بذي حلف ولا بمضاف |
٣٨ / ٢٤٧ ، ٦٦ / ٣١٤
فإني وإن آثرت منه قرابة |
لأعظم حظا في حباء الخلائف |
٦٢ / ٣١٨
فابكي أبا عمرو عفيفا واصلا |
ولرأيه إذ كان غير سخيف |
٣٩ / ٥٣٩
فاصرف بصرفك صرف الماء نومك ذا |
حتى ترى نائما منهم ومنصرفا |
٣٦ / ٢٠٥
فاعمل اليوم واجتهد |
واحذر الموت يا شفي |
٦ / ٣٤٠
فالرافقي رفيقي |
نعم الرفيق الألوف |
١٤ / ٣٥٩
فالقرمطي أبو طاهر |
لديه عسيف |
١٤ / ٣٥٩
فبينا تراه ناعما في سروره |
إذا هاجس من هاجس الموت قد هتف |
٣٧ / ٢٣٥
فبينا نسوس الناس والأمر أمرنا |
إذا نحن فيهم سوقة نتنصف |
١٢ / ٣٧٥
فتلقاه مكروبا كثيرا همومه |
أخا أسف لو كان ينفعه الأسف |
٣٧ / ٢٣٥
فجد بدعاء منك يصلح قلبه |
إله الورى فالله بالعبد أرأف |
٦٨ / ٢٦٣
فجعلت أفكر قبل باقي ليلتي |
ما كنت تفعل لو أكلت رغيفا |
٦٨ / ٢٥٥
فحطنا بها أكناف مكة بعد ما |
أرادتها ما قد أبى الله خندف |
١١ / ٢٦٨
فخير البرية أتباعه |
وشر البرية من يصدف |
٦٣ / ١٦
فدع المعالي لست من أخلاسها |
للحارث الجرشي أو معيوف |
١١ / ٤٥٠
فديتك ليس لي عنك انصراف |
ولا لي في الهوى منك انتصاف |
١٣ / ٤٣١
فرجتها عنه بوجهك بعد ما |
كانت وأيقن بعدها بختوف |
٣٩ / ٥٣٨
فروح أبا تجراة من يك أهله |
بمكة يرحل وهو للظل آلف |
٧ / ٢٦٤
فسر إلى مروان فاتيه ناصرا |
وفي الصديق منجاة وفي |
٦٦ / ٢٨٥
فسقى الله كأس كل سرور |
من سقاني كأس المنية صرفا |
٥٣ / ١٧٢
فصرت تلثم من شنب |
عن طريق التخفي |
١٣ / ٤٣٣
فغثني بنعما منك وأردد لي الغنا |
بعدم الغنى بي قد أصر وأجحفا |
٤٣ / ٢٣٥
ففي الله عن خلقه غنية |
وفي الله من كل شيء خلف |
٥٤ / ١٦٠
فقال لقد وقفت فأبشر فإنما |
تؤمم غيثا لم يزل متوكفا |
٤٣ / ٢٣٥
فقال وقد أوجعت بالأكل قلبه |
ترفق قليلا فهي إحدى المتالف |
٤٨ / ٥٨
فقالوا لأحمد قولا عجيبا |
تكاد البلاد له ترجف |
٦٣ / ١٦
فقد أصبح المسكينة في الويل والبلى |
فقد كاد من ذكر العتمة يتلف |
٦٨ / ٢٦٣
فقد جلت البلوى وغربة الشقاء |
سقيم فما برحاء عليك ومدنف |
٦٨ / ٢٦٤
فقد وعد الرحمن بالفضل عنده |
وفي وعده الحق الذي ليس يخلف |
٦٨ / ٢٦٣
فقلت له ما إن سمعت بميت |
يناح عليه يا قتيل القطائف |
٤٨ / ٥٨
فقلت له لا تبك عينيك إنها |
قوي غربة بالصالحين قذوف |
٩ / ٤٠٥
فقلت لها لا تجزعي إن ليلة |
سراك بها في حاجتي لطفيف |
٩ / ٤٠٦