الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
تأملتها عصر الشباب فلم يسع |
وليس لها بعد المشيب مصاغ |
|
|||
٥٥ / ١٦٠
دع الهم بالرزق يا غافلا |
فربك منه لنا قد فرغ |
٦٧ / ١١٨
رغبت إلى دنيا زمانا فلم تجد |
بغير عناء والحياة بلاغ |
٥٥ / ١٦٠
عجمتني الخطوب حينا فلما |
عجزت أن تطيق مني مساغا |
٨ / ٩١
فألفيتها مثل ماء الإناء |
وكلب العشيرة فيه يلغ |
٦٧ / ١١٨
فإني خلوت بذكري لها |
وخالفت إبليس لما نزغ |
٦٧ / ١١٨
فخليتها عن قلى كلها |
وعللت نفسي بأخذ البلغ |
٦٧ / ١١٨
فدع ذكر دنيا تبدت لنا |
كسم الشجاع إذ ما لدغ |
٦٧ / ١١٨
فما لك منه إذا ما افتكرت |
بعقل صحيح سوى ما مضغ |
٦٧ / ١١٨
كيف ترجون سقاطي بعد ما |
جلل الرأس بياض وصلغ |
١٢ / ١٦٢
لفظتني وسالمتني فقد عا |
د حذاري أمنا وشغلي فراغا |
٨ / ٩١
وأخو الصبر في الحوادث إن لم |
يلقه الحين مدرك ما أراغا |
٨ / ٩١
وألقى ابنه الياس المربح وبنته |
لدي فعندي راحة وفراغ |
٥٥ / ١٦٠
وجاز التراقي بلا مانع |
وفاتك بالجوف لما بلغ |
٦٧ / ١١٨
وزاد بلاء الناس في كل بلدة |
أحاديث مما يفترى ويصاغ |
٥٥ / ١٦٠
وغداة نحن مع النبي جناحه |
ببطاح مكة والقنا تتمرغ |
٢٦ / ٤٢١
ومن شر ما أسرجت في الصبح والدجى |
كميت لها بالراكبين مراغ |
٥٥ / ١٦٠