الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
في جنح الظلام فإنه |
خبير بداء القلب يشفي ويلطف |
|
|||
٦٨ / ٢٦٤
أبا الحسن بن الغاز يا ذروة الأدب |
ونجل الأولى عوفوا من الطعن في |
٤٣ / ١٢
أبا حسن كيف الخلاص وكيف لي |
برقة قلب ظالم ليس ينصف |
٦٨ / ٢٦٣
أبا دلف وأنت عميد بكر |
وحيث العز والشرف المنيف |
٤٩ / ١٣٤
أبدتهم من الشاعات قتلا |
ولم تك لي بهم في ذاك رأفه |
٥٣ / ٢٦٢
أبعد عمرو والزبير ما يلف |
أم بعد عثمان يبالي من يلف |
٤٦ / ١٧٠
أبوك أبي وأنت أخي ولكن |
تفاضلت الطبائع والظروف |
٥٩ / ٢٧٧
أتاركني للموت أنت لميت |
وعندك لي ولو تعلمين شفا |
١١ / ٢٧١
أتى لكم الويل قتلتم سلفي |
وفضله علي يعلو سقفي |
٣٩ / ٤٥٠
أثمام لم تسمع صريح جماعة |
صرخوا بدعوة مجرح ملهوف |
١١ / ٤٥٠
أجيبا إلى داعي الهدى وتمنيا |
على الله في الفردوس زلفة عارف |
٢٠ / ٢٤٥ ، ٢٠ / ٢٤٦
أحبك يا ابن الران في الله خالصا |
محبة من في دينه يتلطف |
٦٨ / ٢٦٣
أحييت من لا ينصف |
ورجوت من لا يسعف |
٥٣ / ٤٠٩
أخوك الذي لا يملك الحسن نفسه |
ويهتز عند المحفظات الكتائف |
١٩ / ١٨٢
أداود قد فزت بالمكرمات |
وبالعدل في بلد المصطفا |
١٧ / ١٧٥
إذا اجتمعنا على يوم الشتاء فلي |
هم بما أنا لاق حين أنصرف |
٦٣ / ٢٠١
إذا احمر باس الناس ألفيت شرهم |
بني أسد إني بما قلت عارف |
٥٠ / ١٣٠
إذا استبق الأقوام نجدا وجدتنا |
لنا مغرفا مجد وللناس مغرف |
١١ / ٢٦٠
إذا استهل استهلت فوقه عصب |
كالحي صيح صياحا فيه فاختلفا |
٣٦ / ٢٠٥
إذا ذكر الأهوال أصبح |
على ما مضى من فعله يتلهف |
٦٨ / ٢٦٣
إذا رأيت خالد تجففا |
وكان بين الأعجمين منصفا |
١٦ / ٢٧٦
إذا رأيت خالد تخففا |
وكان بين الأعجمين منصفا |
١٦ / ٢٦٣
إذا صرفوا للحق يوما تصرفوا |
إذا الجاهل الحيران مل يتصرف |
٣٤ / ١٨١
إذا صرفوا للحق يوما تصرفوا |
إذا الجاهل الحيران لم يتصرف |
٣٤ / ١٨٢
إذا عن لي بأنين تحاذاني |
الرجاء فلا مسرع جدا ولا متوقف |
٦٨ / ٢٦٤
إذا غاب هذا غاب ذاك وإن |
بدا تبدا له منه مثال مؤلف |
٦٨ / ٢٦٤
إذا قابل المرآة شخص بصورة |
يقابله شخص له منه ألطف |
٦٨ / ٢٦٤
إذا كافحتنا نفحة من وديقة |
ثنينا برود العصب فوق المراعف |
١٩ / ١٩٢
إذا ما علت حرفا ذمت حدودها |
وأعرض مغبر العجاج مخوف |
٩ / ٤٠٦