الصدر
العجز
الجزء / الصفحة
يرون ورود الموت حقا عليهم
إذا حاد عن ورد المنايا المخادع
٦٢ / ٣٧٢
يريد الملوك مدى جعفر
وهم يجمعون ولا يجمع
٩ / ١١١
يسد به نوائب تعتر به
من الأيام كالنهر الشروع
٢٧ / ٢٩٣
يطيف برأس العبد ظهرا وجسمه
لقى للضباع الناهشات الخوامع
٢٣ / ٤٠٣
يعد علينا عاصم قتل معقل
فما ذنبنا إن كان أجرى وأوضعا
٥٩ / ٣٦٥
يعضب حسام رفيق به
بكف فتى غير هجاعه
١٦ / ٢٥٤
يغشي الأراكب أفواجا سرادقه
كما يوافي أهل المسجد الجمعا
١٦ / ١٢٤
يفوت الرجال بحسن القوا
م ويقصر عن شأوه المسرع
يقاسي المقاسي شجوه دون غيره
وكل بلاء عند لاقيه أوجع
٥١ / ٢٦٠
يقول رجال قد دعاك فلم تجب
وذلك من تلقاء مثلك رائع
٢١ / ٢٢٧
يلاعب أطراف الأسنة عامر
فراج له خط الكتائب أجمع
٢٦ / ١٠١
يلوذ الملوك بأركانه
إذا نابها الحدث المفظع
٩ / ١١٢
يلومني فيك أقوام أجالسهم
فما أبالي أطار اللوم أم وقعا
١٧ / ٢٨٦ ، ٣٢ / ٢١١
يلومونني أن كنت في الدر حاسرا
وقد فر عنه خالد وهو دارع
٢١ / ٢٢٧ ، ٢١ / ٢٢٨
ينقل العبد عن الدار
إلى قفر وقاع
٥١ / ١٣٨