الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
ويوم ترى الرايات فيه كأنها |
حوائم طير مستدير وواقع |
٤٦ / ٣٣١
يؤرقه ما به في الفؤا |
د فما يستقر به مضجع |
٩ / ١١٠
يؤمل أن يلاقي كأس يوما |
كما يرجو أخو السنة الربيعا |
١٥ / ٤٩
يا بأبي أنت يا أبا الفضل قد |
قطع قلبي لشكوك الجزع |
٣٤ / ٢٩٥
يا بثن جودي وكافي عاشقا دنفا |
واشفي بذلك أسقامي وأوجاعي |
١١ / ٢٧٢
يا برق ما العهد مني لديك ولا |
حبل الهوى رث لما بنت فانق |
٤ عا؟؟؟ ٣٦ / ١٤٠
يا ذا الذي وكل بي حبه |
على مدى الأيام أوجاعا |
٥٣ / ٦٢
يا رائد الظعن بأكناف الحمى |
بلغ سلامي إن وصلت لعلعا |
٧ / ٢١٤
يا راكبا يقطع عرض الفلا |
بلغ أحبائي الذي تسمع |
١٥ / ٢١٢
يا سادتي هذه روحي تودعكم |
إذ كان لا الصبر يسليها ولا الجزع |
٣٧ / ٢٧٨ ، ٥١ / ١٧٧
يا قبر معن كيف واريت جوده |
وقد كان منه البر والبحر مترعا |
٥٧ / ٢٩٤
يا قومنا لا تملوا نعمة ربكم |
إن الإله لكم فيما مضى صنع |
٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٦
يا لهف لو كانت له |
بالدير يوم الدير شيعه |
٥٨ / ٢٥١
يا ليتني فيها جذع |
أخب فيها وأضع |
١١ / ٢٦٤ ، ١٧ / ٢٣٩ ، ١٧ / ٢٤١
يا مسمع بن مالك بن مسمع |
أنت الجواد والخطيب المصقع |
٥٨ / ١٥٧
يا من لباك على أصحابه جزعا |
قد كنت أحذر ذا من قبل أن يقعا |
٥٣ / ٤٣٤
يا من يؤمل أن تكون خصاله |
كخصال عبد الله أنصت واسمع |
٢٩ / ٢٣٦
يا هند إنك لو علم |
ت بعاذلين تتابعا |
٢٧ / ٣٨١
يا ويح صبيتي الذين تركتهم |
من ضعفهم ما ينضجون كراعا |
٣٨ / ٣١٣
يال ليت كل حديقة ممنوعة |
تكن الفداء لقرية ابن مطيع |
٢٣ / ٤١٧
يبيت يجافي جنبه عن فراشه |
إذا استثقلت بالكافرين المضاجع |
٢٨ / ١٠٥ ، ٢٨ / ١٠٦ ، ٢٨ / ١١٥ ، ٢٨ / ١١٦ ، ٢٨ / ١١٨
يجاذبه بالحجار الهوى |
إذا اشتملت فوقه الأضلع |
٩ / ١١١
يحزنني أننا قعود حوا |
ليك صحاح وأنت مضطجع |
٣٤ / ٢٩٥
يخادع ريب الدهر عن نفسه الفتى |
شفاها وريب الدهر عنها يخادعه |
٢٠ / ٨
يدعى بنو جشم ويدعا وسطه |
أبناء نصر والأسنة شرع |
٢٦ / ٤٢٢
يذكرن ذا البث الحزين بحزنه |
إذا حنت الأولى سجعن لها معا |
١٦ / ٢٥٧
يذكرني يحيى الرماح سوارعا |
وبيض المواضي جرت للوقائع |
١٥ / ٣٠٠
يرتفق الخلق من مرافقها |
ولا يصدون عن منافعها |
٢ / ٢٧٢
يرضى بها كل من كانت سريرته |
تقوى الإله وبالأمر الذي شرعوا |
١٠ / ٢٧٤ ، ٤٠ / ٣٦٣
يرعى ثمانين ألفا كان مثلهم |
مما يخالف أحيانا على الراعي |
٦١ / ٣٧٧