الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
ومن مدحج جاء الرئيس ابن مالك |
يقود جموعا عبئت لجموع |
٣٣ / ٣٥٥
ومن منع الحق من ماله |
ونفسك للذل مناعه |
١٦ / ٢٥٤
ومن يكن استلام إلى ثوي |
فقد أحسنت يا زفر المتاعا |
٤٦ / ١٠٢
ومن يكن في دهره هكذا |
يكن دهره القهقرى يرجع |
٢٧ / ١٧٧
ومهراق دماء البدن عند منا |
لأشكرن لابن سيف الله ما صنعا |
٣٤ / ٣٣٢
ومهما ترون اليوم إلا طبيعة |
فكيف بتركي يا ابن أم الطبائعا |
١١ / ٣٧١
ونجى حبيشا ملهب ذو علالة |
وقد جذ من يمنى يديه الأصابع |
٤٦ / ٣٣١
ونجي الهم مني |
بات أدفى من ضجيعي |
٥٩ / ٣٣١
ونحن الجلوس الماكثون رزانة |
حياء إلى أن يفتح الباب أجمعا |
١٤ / ٣٩١ ، ١٤ / ٣٩٢ ، ١٤ / ٣٩٣
ونحن نجوم ما نغبك منهم |
عليك بنحس من دجى الليل طالع |
٥٠ / ١٨٩
ونحن نطعم عند القحط ما أكلوا |
من السديف إذا لم يؤنس القزع |
٩ / ١٨٨ ، ١٠ / ٢٧٣ ، ١٢ / ٤٠٤٠٩ / ٣٦٢
وننحر الكوم عبطا في أرومتنا |
للنازلين إذا ما أنزلوا شبعوا |
١٠ / ٢٧٣ ، ٤٠ / ٣٦٢
وهاجرة قنعت رأسي بحرها |
أخاف على سعد هوان المضاجع |
٢٣ / ٢٦١ ، ٢٣ / ٢٦٢
وهذب حتى لم تشر بفضيلة |
إذا التمست إلا إليه الأصابع |
٥١ / ٤٣٨
وهل تقتدي نفس بنفس عزيزة |
على أهلها أم هل لما حم مرجع |
١٦ / ٣٣٦
وهل حازم إلا كآخر عاجز |
إذا حل بالإنسان ما يتوقع |
١٦ / ٣٣٦
وهل كنت إلا والها ذات ترحة |
قضت نحبها بعد الحنين المرجع |
٣٤ / ٢٧٦
وهل للفتى جار يجنبه الردى |
فيصبح منه آمنا لا يروع |
١٦ / ٣٣٦
وهو كالليث إذا ما |
خام أصحاب الدروع |
٦٩ / ٢٣٧
وهوى كلما جرى عنه دمع |
آيس العاذلين من إقلاعي |
٦٣ / ٢٠٠
ووردت بحرك طاميا متدفقا |
فرددت دلوي شنها يتقعقع |
٢٤ / ٤٦٧
ووفر خراج المسلمين وفيئهم |
وكن لهم حصنا يجير ويمنع |
١٢ / ١٥٣
ويا قبر معن كيف واريت جوده |
وقد كان منه البر والبحر مترعا |
١٤ / ٣٣٢
ويبك على سفيان كل طمرة |
وكل طمر سرح قد تخلعا |
١١ / ٤٥٥
ويحفظ بعضكم لبعض ما غدا |
نجم يغور بأفقه أو يطلع |
٢١ / ٣٧٠
ويحييني إذا لا لاقيته |
ويخلو له لحمي رتع |
١٢ / ١٦٣
ويخمل ذكر المرء ذي المال بعده |
ولكن جمع العلم للمرء رافع |
٥١ / ٤٣٧
ويراني كالشجا في صدره |
عسرا مخرجه لا ينتزع |
١٢ / ١٦٢
ويضحى كريش الديك فيها تلمع |
وأقطع ما يكساه ثوب ملمع |
٦٤ / ٣٢١
ويطمع في سوف ويهلك دونها |
وكم من خريص أهلكته مطامعه |
٢٠ / ٨
وينال حاجته التي يسمو بها |
ويضيع دين المرء وهو منيع |
٦٥ / ٣٣٠