الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
وما أنس م الأشياء لا أنس شادنا |
بمكة مكحولا أسيلا مدامعه |
٦٨ / ٨ ، ٦٨ / ٩
وما إن به بخل ولكن ماله |
يقصر عنها والغني يضيعها |
٢٢ / ١٥٢
وما ابن حضير إن أردت بمطمع |
فهل أنت عن أحموقة الرأي نازع |
٥٠ / ١٨٩
وما ابن ربيع إن تناولت عهده |
بمسلمة لا يطمعن ثم طامع |
٥٠ / ١٨٩
وما ابن شيط إذ يحرض قومه |
هناك بمخذول ولا بمضيع |
٣٣ / ٣٥٥
وما بت إلا خاصم البين حبها |
مكينان من قلب مطيع وسامع |
٤٩ / ٣٩٤
وما ذنبنا إن كان فارس بهمة |
أصاب فلم يترك لرأسك مسمعا |
٥٩ / ٣٦٥
وما شاب رأسي من سنين تتابعت |
علي ولكن شيبتني الوقائع |
٢٦ / ١٣١
وما شنآن الشيب من أجل لونه |
ولكنه حاد إلى اليسر مسرع |
٦٤ / ٣٢١
وما كان إلا الجود صورة خلقه |
فعاش زمانا ثم مات فودعا |
٥٧ / ٢٩٤
وما كان إلا الجود صورة وجهه |
فعاش ربيعا ثم ولى فودعا |
١٤ / ٣٣٢
وما كان بدر ولا حابس |
يفوقان مرداس في المجمع |
٩ / ١٨٧ ، ٢٦ / ٤١٣ ، ٢٦ / ٤١٤ ، ٢٦ / ٤١٥
وما كان فيها خالد بمعذر |
سواء عليه صم أو هو سامع |
٢١ / ٢٢٨
وما كنت دون امرئ منهما |
ومن تضع اليوم لا يرفع |
٩ / ١٨٧ ، ٢٦ / ٤١٣ ، ٢٦ / ٤١٥ ، ٢٦ / ٤١٥ ،
وما لامرئ دونه مطلب |
وما لامرئ دونه مقنع |
٩ / ١١١
وما يبالي لقساواته |
أن ظمئ المشتاق أو جاعا |
٥٣ / ٦٢
ومتى عدتني وجدت التصابي |
من شكاتي والحب من أوجاعي |
٦٣ / ٢٠٠
ومجدولة القد خمصانة |
تلوذ بالكفل الأتلع |
٦٨ / ٢٢
ومسجد جلس لا عدته سحابة |
بساحل في تهتانها فيض أدمعي |
٦٢ / ١٣٥
ومعتصمي حب أصحابه |
ومعتقدي مذهب الشافعي |
٥٥ / ١٦٠
ومغترب ينقض ليله |
قنوتا ومقلته تهمع |
٩ / ١١٠
ومفارق ودعت عند فراقه |
ودعت صبري عنه في توديعه |
١٧ / ٣٦٣
ومماذق رجع النداء جوابه |
فإذا عرى خطب فأبعد من دعي |
٨ / ٩٣
ومن أجل ذات الخال أعملت ناقتي |
أكلفها سير الكلال مع الظلع |
٣٨ / ١٩٩
ومن أسد وافى يزيد لنصره |
وكل فتى حامي الديار منيع |
٣٣ / ٣٥٥
ومن أظفر به من آل حرب |
يغادر للذباب وللخوامع |
٥٣ / ٢٦٢
ومن البلاء وللبلاء علامة |
أن لا ترى لك عن هواك نزوع |
٣٢ / ٤٦٨
ومن رفيع البنا أضاعهما |
أحمله ما أضاع فاتضعا |
٢٠ / ١٤
ومن كان مستهزئا بالملا |
ح وكان من الصغر صفرا صفع |
٦٨ / ٧٣
ومن لم يزعه لبه وحياؤه |
فليس له من شيب فوديه وازع |
٥١ / ٤٣٧
ومن ماء وجهك لا ترقه |
ولا تبذله للنذل المنوع |
٤٣ / ١٦٤