الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
ولا يضنون عن جار بفضلهم |
ولا ينالهم في مطمع طبع |
٤٠ / ٣٦٣
ولا يضنون عن جار بفضلهم |
ولا يرى منهم في مطمع طمع |
١٠ / ٢٧٤
ولا يظنون بالمعروف قد علموا |
لكنهم عند عرق حق سماع |
٢٤ / ٣٩٩
ولاذ بآثار الرسول فحكمه |
لحكم رسول الله في الناس تابع |
٥١ / ٤٣٨
ولرب لذة ليلة قد نلتها |
وحرامها بحلالها مرفوع |
٦٥ / ٣٣٠
ولست براقد إلا بحزن |
ولا مستيقظا إلا مروعا |
١٥ / ٤٩
ولقد عصيت عواذلي |
وأطعت قلبا موجعا |
٢٧ / ٣٨١
ولكل حي نوبة لا بد من |
إتيانها ولكل جنب مصرع |
٧ / ٥٨
ولكن الأديم إذا تفرى بل |
ى وتعينا غلب الصناعا |
٧ / ٢٦٤
ولكن حويت الجود والجود ميت |
ولو كان حيا ضقت حتى تصدعا |
١٤ / ٣٣٢
ولكن ضممت الجود ميت |
ولو كان حيا ضقت حتى تصدعا |
٥٧ / ٢٩٤
ولكن كان أمرا فيه لبس |
على وجل شديد وارتباع |
٦٥ / ١٧٩
وللحب آيات تبين فما لفتى |
شحوبا وتعرى من يديه الأشاجع |
٤٩ / ٣٨٢
وللخير أهل يعرفون بهديهم |
إذا اجتمعت عند الخطوب المجامع |
٥٧ / ٢٧٤
وللشر أهل يعرفون يشكلهم |
تشير إليهم بالفجور الأصابع |
٥٧ / ٢٧٤
وللفارح اليعبور خير علالة |
من المزجي وأبعد منزعا |
٢٩ / ٣٧١
ولم أر مثل الصدق أسنى لأهله |
إذا جمعتهم والرجال المجامع |
٢٣ / ١٠٩
ولم ار مصرع ابن الخير زيد |
وهدبة هنالك من صريع |
١٩ / ٤٨٨
ولم تنسني أوفى المصيبات بعده |
ولكن نكاء القرح بالقرح أوجع |
٤٨ / ١٥٩
ولم يبق إلا الجلد والعظم باليا |
فليس لها في ذاك ضر ولا نفع |
٥٢ / ١٥٤
ولم يدعوه إذا لم يدع |
بأيديهم قطعا أن يدع |
٦٨ / ٧٣
ولما تلاقينا جرت من عيوننا |
دموع كففنا ماءها كالأصابع |
٤٨ / ١٧١
ولما مضى معن مضى الجود والندى |
وأصبح عرنين المكارم أجدعا |
٥٧ / ٢٩٤
ولما ملكت فؤادي صدفت |
قالا صروت وقلبي معي |
٦٨ / ٢٢
ولنا على بئري حنين موكب |
دفع النفاق وهضبة ما تقلع |
٢٦ / ٤٢٢
ولو أن ذلك في الحكومة نافعي |
عند الأمير لكان لي من يشفع |
١٥ / ١٤٣
ولو شئت أن أبكي دما لبكيته |
عليه ولكن ساحة الصبر أوسع |
٨ / ٢٠١ ، ٨ / ٢٠٢
وليس بأوسعهم في الغنى |
ولكن معروفه أوسع |
٩ / ١١١
وما أبالي إذا أدركنا مهجته |
ما مات منهن بالبيداء أو طلعا |
٥٩ / ٢٣٢
وما أتينا ذاك عن بدعة |
أحلها القرآن لي أجمعا |
٦٣ / ٣٢٥
وما أحجم الأعداء عنك بقية |
عليك ولكن لم يروا فيك مطمعا |
٥٧ / ٢٩٣
وما أمسك الموت الفظيع بنفسه |
ولكنه ماض على الهول أروع |
٢٦ / ٢٩٩
وما أمل حبيبي ليتني أبدا |
مع الحبيب ويا ليت الحبيب معي |
١٨ / ٣٢٠