الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
وكم قسرنا من الأحياء كلهم |
عند النهاب وفضل الخير يتبع |
١٠ / ٢٧٣ ، ٤٠ / ٣٦٢
وكم من صحيح بات للموت آمنا |
أتته المنايا بغتة بعد ما هجع |
٢٠ / ١٣
وكم من ملتقى خضب حصاه |
كلوم القوم بالعلق النجيع |
١٩ / ٤٨٨
وكم هممت بترك الاجتياز له |
فلم يدعني جنون العشق والطمع |
٦٧ / ١٣٥
وكنا كندماني جذيمة حقبة |
من الدهر حتى قيل لن يتصدعا |
٣٥ / ٤٠ ، ٣٥ / ٤١
وكنت إذا هموا بإحدى هناتهم |
حسرت لهم رأسي ولا أتقنع |
١٢ / ١٥٤
وكنت وديعتي ثم استردت |
وليس بمنكر رد الوديعه |
٥ / ٢٤٠
وكنا كندماني جذيمة حقبة |
من الدهر حتى قيل لن يتصدعا |
١٦ / ٢٥٧
وكيف اشتياق المرء يبكي صبابة |
إلى من ناء عن داره وهو طائع |
٣٢ / ٢١٧
وكيف رددت الخيل وهي مغيرة |
بزوراء تعطي في اليدين وتمنع |
٢٦ / ٢٩٩
وكيف قرت لأهل العلم أعينهم |
أو استلذوا لذيذ النوم أو هجعوا |
٣٢ / ٤٧٤
وكيف ينالون غاياته |
وما يصنعون كما يصنع؟ |
٩ / ١١١
وكيف ينام المرء مستشعر الجوى |
تعاوره منه بكأس روادع |
٤٩ / ٣٩٤
ولأستقل لك الدموع صبابة |
ولو أن دجلة لي عليك دموع |
٦٦ / ٧٥
ولا برء من مي وقد حيل دونها |
فما أنت فيما بين هاتين صانع |
٤٨ / ١٦٤
ولا بلوت ولا النعمى ينظرني |
ولا تخسفت من لا والها جرعا |
٣٦ / ٢٨٧
ولا تأخذنهم بالذنوب التي مضت |
إليك فإن الله راء وسامع |
٢٤ / ٤٠٣
ولا تذيب إلى حرز ولا كسف |
ولا لئام غداة الروع أوزاعي |
٢٤ / ٣٩٩
ولا ترانا إذا حي تفاخرنا |
إلا استفادوا وكان اليأس يقتطع |
١٠ / ٢٧٣
ولا تركب الميل عند امرئ |
فتصرف عن غب ما تصنع |
٩ / ١١٢
ولا تزال المياه جارية |
فيها لما شق من مشارعها |
٢ / ٢٧٢
ولا تزيد في حديث سمعته |
بكذب فإن الكذب للمرء واضع |
٢٣ / ١٠٩
ولا تضيعن سري إن ظفرت به |
إني لسرك حقا غير مضياع |
١١ / ٢٧٢
ولا ذات أظآر ثلاث روائهم |
رأين مجرا من حوار ومصرعا |
١٦ / ٢٥٧
ولا فرح لخير إن أتاه |
ولا جزع من الحدثان لاع |
٥٨ / ٢٤٤
ولا فرح لخير غن أتاه |
ولا هلع من الحدثان لاع |
٥٨ / ٢٣٤
ولا قيس نهد لا ولا ابن هوازن |
وكل أخو إخباتة وخشوع |
٣٣ / ٣٥٥
ولا كفر طاب عندي بالحمى عوضا |
نعم سقى الله سكان الحمى ورعا |
٣٦ / ١٤٠
ولا لقيت الطيف مذ غبتم |
وإنما يلقاه من يهجع |
١٥ / ٢١٢
ولا وقافة والخيل تعدو |
ولا حال كأنبوب اليراع |
٥٨ / ٢٣٤
ولا وقافة والخيل تعدو |
ولا خال كأنبوب اليراع |
٥٨ / ٢٤٤
ولا يترك الموت المغني لماله |
ولا معدما في المال ذا حاجة يدع |
٢٠ / ١٢
ولا يستطيع الفتى سترة |
إذا جعلت عينه تدمع |
٩ / ١١١