الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
وقام محتلق كالبدر مطلعا |
والريح ... والغصن منقطعا |
٣٦ / ٢٠٥
وقتل حوله بشر كثير |
يضل المرج يوم بني لكاع |
٦١ / ٣٩٥
وقد تذكر قلبي بعد هجعته |
أي البلاد وأي الناس أنتجع |
٣٨ / ١٨٩
وقد ثبتت في الصدر منها مودة |
كما ثبتت في الراحتين الأصابع |
٣٢ / ٢١٧
وقد زان مجدكم خالد |
باطلاقه على مجاعه |
١٦ / ٢٥٤
وقد شهد الصفين عمرو بن محرز |
فضاق عليه المرج والمرج واسع |
٤٦ / ٣٣١
وقد كنت أبلي حذار الفراق |
بقلب عليك شجي موجع |
٦٨ / ٢٢
وقد كنت في الحرب ذا تدرإ |
فلم أعط شيئا ولم أمنع |
٢٦ / ٤١٥
وقد كنت في الحرب ذا تدرا |
فلم أعط شيئا ولم أمنع |
٢٦ / ٤١٣
وقد كنت في الحرب ذا تدرا |
فلم أعط شيئا ولم أمنع |
٢٦ / ٤١٥
وقد كنت قبل البين بالبين جاهلا |
فيا لك بين ما أمر وأقظعا |
٥٣ / ٤٣٢
وقد ماتت الأعضاء من كل جسمها |
سوى دمع عينيها فلم يمت الدمع |
١٠ / ٣٧٥ ، ٥٢ / ١٥٤
وقد نامت بنو العباس عنها |
وأضحت وهي غافلة رتاع |
٥٢ / ٢٢٠
وقرب من لحد فصار مقيله |
وفارق ما قد كان بالأمس قد جمع |
٢٠ / ١٢ ، ٢٠ / ١٣
وقربن أسباب الهوى لمتيم |
يقيس ذراعا كلما قاس إصبعا |
١١ / ٢٦٣
وقف على قبر ابن ليلى فلم يكن |
وقوفي عليه غير مبكى ومجزع |
٨ / ٤ ، ٨ / ٧
وقفنا فقلنا أيه عن أم سالم |
وما بال تكليم الديار البلاقع |
١٠ / ٥٢٤
وقلدوا أمركم لله دركم |
رحب الذراع بأمر الحرب مضطلعا |
٦١ / ٢٩٣
وقولي إذا ما النفس جاشت لها قري |
وهام قد هدأ بالسيوف وأذرع |
٢٦ / ٢٩٩
وكان خريم من أبيه خليفة |
إذا ما دحى يوم من الشر أشنع |
١٦ / ٣٣٧
وكان لسان الحي قيس ونابها |
وكانت به قيس تضر وتنفع |
١٦ / ٣٣٦
وكانت أمور تعتريني كثيرة |
فأرضخ أو أعتل حينا فأمنع |
١٢ / ١٥٤
وكانت بلاد جئتها حيث جئتها |
بها كل نيران العداوة تلمع |
١٢ / ١٥٤
وكانت هموم النفس من قبل قتله |
تلم فتنسيني وطئ المضاجع |
٢٩ / ٢٩
وكانت هموم النفس من قبل قتله |
تلم وتنسيني وطاء المضاجع |
٢٩ / ٣١
وكتاب ربك كن به متهجدا |
إن المحب لربه لا يهجع |
٦٤ / ٩٥
وكريمة غذت الرياض بدرها |
فغدت تنوب عن الغمام الهامع |
٦٧ / ٢٦٤
وكفاك كف تضير العدى |
وكف لمن شئت نفاعه |
١٦ / ٢٥٤
وكل باب عليه مطهرة |
قد أمن الناس دفع مانعها |
٢ / ٢٧٢
وكل حبيب ذاكر لحبيبه |
يرجى لقاءه كل يوم ويطمع |
٧٠ / ٢٨٦
وكل خفيف الشأن يسعى مشمرا |
إذا فتح البواب بابك إصبعا |
١٤ / ٣٩١ ، ١٤ / ٣٩٣
وكم في الدجى من ذي هموم مقلقل |
وآخر مستور يدر له الضرع |
١٠ / ٣٧٥ ، ٥٢ / ١٥٤
وكم قائل إذا رأى همتي |
وما في فضول الغنى أصنع |
٩ / ١١٢