الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وفعل الخير من شيمي ولكن |
أتيت الشر مدفوعا إليه |
|
|||
٥٢ / ٤٠١
وقابل الغصن غصن مثله وشدت |
أقمارها فأجابتها قماريها |
٢٧ / ٨٥
وقال للخصم أن قدمها |
واحضر شاهديها |
٢٥ / ٤٠٥
وقد تدرك الإنسان رحمة ربه |
ولو كان تحت الأرض ستين واديا |
١٩ / ٤٩٨
وقد شارف الأمر الجليل فلم يجد |
على الماء إلا المعطشين الأعاديا |
٥٩ / ٣٧٤
وقد ينبت المرعى على دمن الثرى |
وتبقى خزازات النفوس كما هيا |
١٩ / ٣٧
وقد ينبت المرعى على دمن الثرى |
وتبقى خزازت النفوس كاهيا |
١٩ / ٣٨ ، ٢٨ / ٢٣١
وقضى جورا على الخصم |
ولم يقض عليها |
٢٥ / ٤٠٥
وقطعت خطبة ما جد |
غير الضعيفة والعييه |
١٩ / ١٠٣
وقلت أخي ترعى بني وأسرتي |
وتحفظ عهدي فيهم وذماميا |
٥٧ / ٢١٧
وكم رنت السلو فأعرضت بي |
عن الإعراض خضرة عارضيه |
٣٦ / ٤٨٤
وكم صديق رغبت عنه |
قد عشت حتى رغبت فيه |
٦ / ٣٤
وكنت امرأ تهوى العراق وأهله |
إذا أنت حجازي فأصبحت شاميا |
١٦ / ٢٠٨
وكنت هجرت الشعر حينا لأنه |
تولى يرغمي حين ولى شبابيا |
٥٧ / ٢١٦
ولأبكينك ما حيي |
ت مع الكلاب لعاويه |
٦٩ / ٩٩
ولا تسليت عن سلسال ربوتها |
ولا نسيت مبيتي جار جاريها |
٢٧ / ٨٤
ولا تعن لتشقيق الكلام |
ولا قصد المعاني تنقاها وتبنيها |
٥٢ / ٤٠٢
ولاحظوا الحسن بألبابكم |
حتى يعذروا قلب مصافيه |
٥ / ٢١٠
ولا لاعب في العشي بني بنيه |
كفعل الهر يفترس العظايا |
٣٥ / ٢٥٠
ولا غرو عند الحادثات فإنني |
أراك يميني والأنام شماليا |
٥٧ / ٢١٧
ولا ناسيا ما أودعت من عهودها |
وإن هي أبدت جفوة وتناسيا |
٥٧ / ٢١٦
ولا نقضت بك الدنيا ولا برحت |
يطوي لك الدهر أياما وتطويها |
٩ / ١٠٩
ولا يزال جنين النبت ترضعه ذ |
حوامل المزن في أحشاء أرضيها |
٢٧ / ٨٤
ولقد رأيت النار للأ |
سلاف توقد في طميه |
١٩ / ١٠٢
ولكنني غيبت عنهم فلم يطع |
رشيد ولم تعص العشيرة غاويا |
٣٨ / ١٨٧
ولكنه ألقى زمام قلوصه |
فيحيا كريما أو يموت حواريا |
١٨ / ٣٧٦
ولم أسلب البيض أبدانها |
ولم يكن اللهو من شأنيه |
١١ / ٤١٧
ولم ترمني نبوة غير هذه |
فرارا وتركي صاحبي ورائيا |
١٩ / ٣٨
ولما أبت إلا إطراقا بودها |
وتكديرها الشرب الذي كان صافيا |
٣٧ / ٨٧
ولما أتاني من قريضك جوهر |
جمعت المعاني فيه والمعاليا |
٥٧ / ٢١٦
ولما شكوت الحب قالت حدثتني |
ألست أرى الأعضاء منك كواسيا |
٢٠ / ١٩٥ ، ٢٠ / ١٩٥ ، ٢٠ / ١٩٥
ولما قلت إن الشعر يسعى |
لقلبي في الخلاص سعى عليه |
٣٦ / ٤٨٤