الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وبنو أمية كلهم |
لم تبق منهم باقيه |
|
|||
٦٩ / ٩٩
وبني أمية كلهم |
لم يبق منهم باقيه |
٦٢ / ١١٥ ، ٦٢ / ١١٥
وتبرد علتي بردى فسقيا |
لأيامي على بردا ورعيا |
٢ / ٣٩٦
وتحمد حتى لا يبقي لك |
الهوى سوى مقلة تبكي بها أو تناجيا |
٢٠ / ١٩٥
وتذهب كلب لم تنلها رماحنا |
وتترك قتلى راهط هي ما هيا |
١٩ / ٣٩
وترفع الفاضل من ردائيه |
حتى إذا ما بلغت ثمانيه |
٦٨ / ١٤٣
وتركتكم أولاد سا |
دات زنادكم وريه |
١٩ / ١٠٢
وتقربت باتباعي عليا |
فإذا ذاك كان داء دويا |
٣١ / ٢١١ ، ٣١ / ٢١٣
وتنحل حتى لا يبقي لك الهوى |
سوى مقلة تبكي بها أو تناجيا |
٢٠ / ١٩٦
وتنزع الشفرة من يديه |
أتقضي بهذا أو بذا إليه |
٣٧ / ٤٨٥
وتواثبوا بلوم الحبالة في الودي |
والكاذبون إداوا وافي رأيهم |
٣١ / ٢٩
وجدت أخص إخواني عدوي |
إذا ما الدهر أحوجني إليه |
٦٨ / ٢٦٢
وجدت وعدك زورا في مزورة |
ذكرت مبتدئا أحكام طاهيها |
٦٣ / ٢٠٢
وجدي بها وجد الموافى بغل |
لعشر فلم يدرك على الماء ساقيا |
٥٩ / ٣٧٤
وجست مثاني أخدعيه وأوقعت |
وعنت سرورا حين أحمس باكيا |
٤١ / ٤٣٣
وحاك في الأرض صوب المزن مخملة |
ينيرها بغواديه ويسديها |
٢٧ / ٨٤
وحام عليها بالقبائل والقنا |
ولا تك محشوش الذراعين وانيا |
٥٩ / ١٣١ ، ٥٩ / ١٣٢
ودع عنك شيخا قد مضى لسبيله |
على أي حاليه مصيبا وخاطيا |
١٦ / ٢٠٨
وذا فخر لا يملأ الهول قلبه |
ضروبا بنصل السيف أروع ماضيا |
٢ / ١٥٥ ، ٤٩ / ٣٦٤
وذاك لأن الجهل والموت واحد |
ولن يعلم الإنسان ما لم يكن حيا |
٤٣ / ١٦٧
ورأيت منتشر العجان مقلصا |
رخوا حمائله وجلدا باليا |
٤٨ / ٣٥٤
ورد أحسن رده |
بالسكر من حاجبيه |
٣٣ / ٣٢٩
ورد حسن الرأي فيها لها |
فطيب الله لها المحيا |
٦٩ / ٢٧٣
ورصعت في علياك در مدائح |
مجال نجوم الأفق فيها قوافيا |
٥٧ / ٢١٧
وشادن بت صارفا هممي |
عن المنافية والمنافيه |
٥٢ / ٤٠١
وشدت وأنعمت ابن عمرو وإنما |
تجنبت تنورا من النار حاميا |
٦٣ / ٢٧
وصفق النهر والأغصان قد رقصت |
فنقطته بدر من تراقيها |
٢٧ / ٨٥
وصله حلو ولكن |
هجره مر كريه |
٥٦ / ٢٢٢
وطاعنت عنك الخيل حتى تبددت |
بداد بنات الماء أبصرنا بازيا |
٦٨ / ١٤١
وطاوعت الواشين في وطال ما |
عصيت عذولا في هواها وواشيا |
٥٧ / ٢١٦
وعدنا أبا سفيان بدرا فلم نجد |
لموعده صدقا وما كان وافيا |
٥٠ / ١٩٠
وعش بانيا للجود ما كان واهنا |
مشيدا من الإحسان ما كان هاويا |
٥٧ / ٢١٧
وعين الرضى عن كل عيب كليلة |
ولكن عين السخط تبدي المساويا |
٣٦ / ٣١٩