الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ولما نزلنا منزلا طله الندى |
أنيقا وبستانا من النور خاليا |
|
|||
١٤ / ٣٣١ ، ٤١ / ٤٣٣
ولو إني قدرت طمست عنه |
عيون الناس من خدر عليه |
١٢ / ٢٩
ولو ادركته خيول لنا |
لزلت به أمه الهاويه |
٣٢ / ١٨١
ولو شالحته قلوص شمله |
بما رمى النعام الرماح النواحيا |
١٨ / ٣٧٦
ولو نشبت أظفاره فيك مرة |
خذاك ابن هند بعض ما كنت حاذيا |
٥٩ / ١٣٢
ولي في باب جيرون ظباء |
أعاطيها الهوى ظبيا فظبيا |
٢ / ٣٩٧
وليت في الحرب الضروس بمهجتي |
على حرس عمي يجيب المناديا |
٥٧ / ٢١٦
وما الحب حتى يلصق الجلد الحشا |
وتذبل حتى لا تجيب المناديا |
٢٠ / ١٩٥
وما زادني الواشون إلا صبابة |
ولا كثرة الناهين إلا تماديا |
٥٠ / ١٠٨
وما زلت مذ أيفعت أسعى مراهقا |
إلى الغرض الأقصى أزور المعاليا |
٧ / ١٨٥
وما علي أن تكون جاريه |
تمشط رأسي وتكون الغاليه |
٦٨ / ١٤٣
وما لي شفيع غير نفسك إنني |
اتكلت من الدنيا على حسن رأيها |
٥٦ / ٢٦٣
ومال بها تيه الجمال إلى القلا |
وهيهات أن أمسي لها الدهر قاليا |
٥٧ / ٢١٦
ومثل الذي بيني وبين محمد |
أتاهم بودي معلنا ومباديا |
٣٤ / ٢٢١
ومثل علي تعتريه بخدعة |
وقد كان ما جربت من قبل كافيا |
٥٩ / ١٣٢
ومرت عقاب الموت منا بمسلم |
فأهوت له ظفر فأصبح هاويا |
٦٥ / ١٩٨
ومشت مشيا رويدا |
ثم هزت منكبيها |
٢٥ / ٤٠٥
ومعتذر العذار إلى فؤادي |
لجرم سابق من مقلتيه |
٣٦ / ٤٨٤
ونحن في جنبة لا ذاق ساكنها |
بأسا ولا عرفت بؤسا مغانيها |
٢٧ / ٨٥
ونديم كان مهجة النق |
س تخيرته على حالتيه |
٦٧ / ٣٣
ونعم الدار داريا ففيها |
صفا لي العيش حتى صار أريا |
٢ / ٣٩٦
وهو دان إذا دنوت وإن غب |
ت رعاني مكانتي حافظيه |
٦٧ / ٣٣
ويجزيهم ما لم أكلفه فعله |
لنفسي فقد أعدته من تراثيا |
٥٧ / ٢١٧
ويعفو عن الذنب العظيم اجترامه |
ويوليك من إحسان ما لست ناسيا |
٢٨ / ٢٦٢
ويوم لعمرو والحوادث جمة |
وقد بلغت منا النفوس التراقيا |
٦٨ / ١٤٠
يأكله أكلا له هنيا |
ثم تزور جدثا قصيا |
٤١ / ٣٠٨
يا ابن أسماء فاسق دلوي فقد |
أدركتها مشرعا يثج رويا |
٣٣ / ٢١٥
يا جارتي لا توقظني البنية |
إن توقظيها تنتحب عليه |
٣٧ / ٤٨٣
يا طلعة طلع الحمام عليها |
وجنى لها ثم الردى بيديها |
٣٦ / ٢٠٦ ، ٣٦ / ٢٠٧
يا غزال لي إليه |
شافع من مقلتيه |
٧ / ١٨٦
يا ليت شعري على بعد أذاكرتي |
عصابة لست طول الدهر ناسيها |
٢٧ / ٨٥
يا ليت مزنة وابنها |
كانوا لقتلك وافيه |
٦٢ / ١١٥
يا ليت يحيى إن أتاك تكرما |
بطلبة إذ أعطى من المال عاليا |
٦٥ / ٦٤