الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وأنى تلاقيها بلى ولعلها |
إن الناس حجوا قابلا أن توافيا |
|
|||
٣٥ / ٣٤ ، ٧٠ / ٥٨ ، ٧٠ / ٥٨
وأني لبست الجود والحلم فيهم |
وأن من رماهم بالأذى قد رمانيا |
٦٨ / ١٤١
وأيسر ما عندي المواساة مسمحا |
إذا لم يجد يوما صديقا مواسيا |
١١ / ٣٩٢
وأين من الستين لفظ مفوق |
إذا رمت أدنى القول منه عصانيا |
٥٧ / ٢١٦
وإذا أقمت للصلاة أو الحا |
جة لم أجل عن مدى نابيه |
٦٧ / ٣٣
وإلا فسلم أن في الأمر راحة |
لمن لا يريد الحرب فاختر معاويا |
٥٩ / ١٣٢
وإلى قولهم وما قد رووه |
راجع كل عالم وفقيه |
٥٤ / ٣٧٢
وإن أنا لم أجز السفيه بذنبه |
لوى رأسه وازداد غيا تماديا |
٦٨ / ١٤١
وإن رضي منا بميسورنا |
أمرت بححا أن نعديه |
٣٦ / ٢٠٣ ، ٥٦ / ٨٣
وإن كتابا يا بن حرب كتبته |
على طمع جان عليك الدواهيا |
٥٩ / ١٣٢
وإن يكن تقنعه دعوة |
دعوت ربي أن يعافيه |
٥٦ / ٨٣
وإن يكن معه دعوة |
دعوت ربي أن يعافيه |
٣٦ / ٢٠٣
وإني لكم عود ذلول موقر |
يقل الألى ينهاهم ما نهانيا |
٦٨ / ١٤١
وإني لم أبخل عليك ولم أجد |
لغيرك إلا بالذي لم أباليا |
١٤ / ٣٣١
وإني لمحتاج إلى ظل صاحب |
يرق ويصفو إن كدرت عليه |
٣٣ / ٣١٧ ، ٤٣ / ٣٦ ، ٥٧ / ١٣٥
وإني ولو عنفتموني لقائل |
فدى لرسول الله أهلي وماليا |
٥٠ / ١٩٠
وابتسطوا الديباج في دارهم |
واستصبحوا في الليل بالغاليه |
٣٤ / ١٨٢
وابكى القرآن إذا تلي |
قد كنت يوما تاليه |
٦٩ / ٢٦٧
والتبر والأوراق والحليا |
لوارث عهدته عصيا |
٤١ / ٣٠٨
والحوض والبستان والركيا |
والمجلس المنجد البهيا |
٤١ / ٣٠٨
والدوح ربا لها ربى قد اكتملت |
شبابها حينما شابت نواصيها |
٢٧ / ٨٤
والذي أكرمت خد |
يه فقبلت يديه |
٧ / ١٨٦
والذي يقتلني ظلما ولا يعدي عليه |
أنا ضيف وجزاء الضيف إحسان إليه |
٧ / ١٨٧
والراتع العتيق والشهريا |
والأقمر المفلس المصديا |
٤١ / ٣٠٨
والعيد والعيد والأيام بينهما |
موصولة لك لا تفنى وتفنيها |
٩ / ١٠٩
والماء يعلوه غثاء وها زحل |
أخفى الكواكب نورا وهو عاليها |
٢٧ / ٨٦
والمبطنون لكل حربهم |
من جهلة وسفاهة في رأيهم |
٣١ / ٢٩ ، ٣١ / ٢٩
والمسجد المشرف العليا |
والباب والوصيد والنديا |
٤١ / ٣٠٨
والنفس تحرص للدنيا وقد علمت |
أن السلامة منها ترك ما فيها |
٢٠ / ٧ ، ٥٣ / ١٣٦
واها لها حين حلى الغيث عاطلها |
مكللا واكتسى الأوراق عاريها |
٢٧ / ٨٤
وبنان كالمدارى |
وبكس ر مقلتيها |
٢٥ / ٤٠٦
وبنان كالمدارى |
وسواد مقلتيها |
٢٥ / ٤٠٨