الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
لعمري لقد أبقت وقيعة راهط |
لمروان صدعا بينا متنائيا |
|
|||
٢٨ / ٢٣٠
لعمري لئن لم يجمع الله بيننا |
بما شاء لا نزداد إلا تنائيا |
١١ / ٤١٩
لعمري لقد أبقت وقعة راهط |
لمروان صدعا بيننا متنائيا |
١٩ / ٣٩
لعن الإله عشيرة تمسي لفعلك راضية |
لا تسرفن على الرعية انهالك فاليه |
١٧ / ٣١٥
لفتاة حين قامت |
رفعت مأكمتيها |
٢٥ / ٤٠٨
لكن بخلت على سواي بحسنها |
وأنفت من نظر العلام إليها |
٣٦ / ٢٠٦ ، ٣٦ / ٢٠٧
لم تكوني أهلا لذاك ولكن |
أسرع الباذق المقدي فيه |
٩ / ٥٨ ، ٩ / ٥٩
لما رأيت القوم ضمت رحالهم |
زبابا وقى شري وما كان وانيا |
٩ / ١٦٤
لهفي عليك صبابة |
ما عشت طول حياتيه |
٦٩ / ٢٦٧
لو كان جد بجد ما تقدمني |
عصابة قصرت عني مساعيها |
٢٧ / ٨٦
ليت ابن مزنة وابنه |
كانا لحتفك واقيه |
٦٢ / ١١٥ ، ٦٩ / ٩٩
ليت شعري أتى المأمون أنا قد عنينا |
بالذي صار إليه |
٦ / ٧٩
ليت من لام محبا |
في الهوى لاقى البليه |
٦٩ / ٢٢٣
ليهنك إني لم أطع بك واشيا |
عدوا ولم أصبح لقربك قاليا |
١٤ / ٣٣١
ما بال رأسك من ورائي خالفا |
أحسبت أن حر الفتاة ورائيا |
٤٨ / ٣٥٤
ما تعتريني الهموم إلا من |
صاحب كنت أصطفيه |
٦ / ٣٤
ما درى أن عليه |
يعبر العزل إليه |
٢٠ / ١٩
ما عندنا شيء فنعطيه |
ولا يفي الشكر شكريه |
٥٦ / ٨٣
ما عندنا شيء فنعطيه ولا |
نعي بالشكر شكريه |
٣٦ / ٢٠٣
ما في خمولي من عار على أدبي |
بل ذاك عار على الدنيا وأهليها |
٢٧ / ٨٦
ما كان قتلها لأني لم أكن |
أبكي إذا سقط الغبار عليها |
٣٦ / ٢٠٦ ، ٣٦ / ٢٠٧
ما للبدور وللتحذيف يا أملي |
نور البدور عن التحذيف يغنيها |
٦٨ / ٤٣
ما لمن أهوى شبيه |
فيه الدنيا تتيه |
٥٦ / ٢٢٢
ما لي أرى الأنصار لي جافية |
لم تلتفت مني إلى ناحيه |
٦٦ / ٥
ما مضى فات والمؤمل غيب |
فخذ الساعة التي أنت فيها |
٧ / ٥٣
متاعهم فوضى فضا في رحالهم |
ولا يحسنون الشر إلا تباديا |
٦٢ / ٣١٩
متى تدع فينا دعوة ربعية |
يجبك رجال يخضبون العواليا |
١٦ / ٢٠٨
مثل الفراشة تأتي إن ترى لهبا |
إلى السراج فتلقي نفسها فيه |
٦١ / ٣٠٧
محمد النبي أخي وصهري |
أحب الناس كلهم إليا |
٢٣ / ٥٤
مدحت شدادا فقال ائتني |
بالله في المنزل يا راويه |
٥ / ٦٢
مزينة منهم وبنو غفار |
وأسلم أضعفوا معه بديا |
٢٥ / ٢٠٠
مستقبلا جدة الدنيا وبهجتها |
أيامها لك نظم في لياليها |
٩ / ١٠٩
مطرق تارة وأخرى يراعي |
نبوة للعدوى عن جانبيه |
٦٧ / ٣٣