الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
قلت لبيك إذ دعاني لك الشوق |
وللحاديين حثا المطيا |
|
|||
٢٣ / ٤١٦
كأن أنهارها ماضي ظبي حشيت |
خناجرا من لجين في حواشيها |
٢٧ / ٨٤
كأن السريجيات فوق رءوسهم |
بوارق غيث راح أوطف دانيا |
٢٩ / ٢٦٢
كأن السريجيات فوق رءوسهم |
عشية غيث راح أوطف دانيا |
٢٩ / ٢٦٤
كأن دنانيرا على قسماتهم |
إذ الموت في الأقوام كان التحاشيا |
٦٢ / ٣١٩
كأنما رقصها أو هى قلائدها |
وخانها النظم فانثالت لآليها |
٢٧ / ٨٥
كأني إذا مت لم أضطرب |
بزين المخيلة أعطافيه |
١١ / ٤١٧
كأني وقد جاوزت تسعين حجة |
خلعت بها عن منكبي ردائيا |
٢٥ / ٣٨٧ ، ٣٧ / ١٦٠
كادت سرائر سري أن تشير بما |
أوليتني من سرور لا أسميه |
٦٦ / ٧٥ ، ٦٧ / ١٤١
كالبدر والشمس أو يفوقهما |
فما يدانيه كاف تشبيه |
٥٢ / ٤٠١
كالشارب النشوان قطره |
سمل الزقاق تفيض عبرتيه |
٣٨ / ٨٦
كلانا غني عن أخيه حياته |
ونحن إذا متنا أشد تغانيا |
٣٣ / ٢١٩ ، ٣٣ / ٢٢٠
كم لي بها صاحب عندي له نعم |
كثيرة وأياد ما أؤديها |
٢٧ / ٨٥
كما لقي المهموم من علة الهوى |
وأكثر فيه الناظرون التماديا |
٥٩ / ٣٧٤
كهول دمشق وشبانها |
أحب إلي من الجالية |
٦٩ / ٢٩٤
كيف لو أبصر منها |
نحرها أو ساعديها |
٢٥ / ٤٠٥ ، ٢٥ / ٤٠٧ ، ٢٥ / ٤٠٨
لأن دخوله في النار أدنى |
عذابا من دخول النار فيه |
٥ / ٢٤١
لا تأس في الدنيا على فائت |
وعندك الإسلام والعافيه |
٥١ / ٤١٥
لا تنظر الناس إلى المبتلى |
وإنما الناس مع العافيه |
٦٦ / ٥
لا زلت تنشر أعيادا وتطويها |
تمضي بها لك أيام وتثنيها |
٩ / ١٠٩
لا صبر على دار بني باليه |
إني أرى ليلتهم لاعيه |
٣٤ / ١٨٢
لا يمنعنك الطير شيئا أردته |
فقد خط بالأقلام ما أنت لاقيا |
١٠ / ١٦
لتأتينك غارة حسنية |
جرارة يحتثها حسنيها |
٢٠ / ١٥١
لتتركن قصرك المبنيا |
وكرمك المعرش المسقيا |
٤١ / ٣٠٨
لتدركن المرء رحمة ربه |
وإن كان تحت الأرض سبعين واديا |
١٩ / ٥١٥
لحى الله أقواما يقولون إننا |
وجدنا طوال النأي للصب ثانيا |
١٩ / ١٠٧
لحى الله من يرضى ببلغة يومه |
ولم يك ذا هم إلى المجد ساعيا |
٧ / ١٨٦
لذيذة الطعم تحلو عند آكلها |
بهية اللون تحلى عند رائيها |
٢٧ / ٨٥
لسعي حتى تراه |
ساجدا بين يديها |
٢٥ / ٤٠٥
لصبى حتى تراه |
ساجدا بين يديها |
٢٥ / ٤٠٨
لضبي حتى تراه |
ساجدا بين يديها |
٢٥ / ٤٠٧
لعمرك إن في ذنبي لشغلا |
بنفسي عن ذنوب بني أمية |
٥٧ / ٣٤٧