الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
لهونا ولكنا ونحن بغيظه |
عجبنا لدنيانا فكدنا نعينها |
|
|||
٢٣ / ٤١٧
لو أستطيع جعلت مني عامرا |
بين اللهاة وبين عقد لساني |
٢٦ / ٨٨ ، ٦١ / ٤١٣
لو أن أشد الناس وجدا ومثله |
من الجن بعد الإنس يلتقيان |
٦٩ / ٢٩٠
لو أن شنفا ناطقا لتحديث شعر |
أنه سرائر وشجون |
٥٦ / ٣١٩
لو أن قلبي معي فرقت به |
في الحب بين الإنصاف والغبن |
٤٣ / ٢٥١
لو أنا إذا الدنيا لنا معطليه |
دجا فرعها ثم ارجحنت غصونها |
٢٣ / ٤١٧
لو به يسمعون بالوا من الخو |
ف وطاروا من آبد البلدان |
٦٩ / ٢٣٨
لو تؤذنون إلى الداعي لكان بنا |
يوم الهياج إلى داعيكم أذن |
٤٠ / ٤٦٠
لو رأيت النبي ما لمت نفسي |
فيه بالعون حين كان استعانا |
٤٦ / ٣٧٦
لو شئت أعطيته مالا على قدر |
يرضى به منك جون الريرب الغين |
٢٢ / ٤٥٢
لو شئت إذ كان حبها عرضا |
لم ترنى وجهها ولم ترني |
٥٦ / ٣٥٦ ، ٥٦ / ٣٥٦ ، ٥٦ / ٣٥٨ ،
لو غيره قرع المنابر بعده |
لنكرنه فطرحنه عنهنه |
٦٥ / ٦٣
لو قيل لي خذ أمانا |
من أعظم الحدثان |
٥٦ / ٢٦٣ ، ٧٠ / ٧٠
لو كان حيا غداة الأزد إذ نكثوا |
لم حيص قتلاهم حساب ديرين |
٦٥ / ٦٤
لو كان خلق للمنايا مفلتا |
كان الخليفة مفلتا منهنه |
٦٥ / ٦٣
لو كان شاهده معد خاطبا |
أو ذو الفصاحة من بني قحطان |
٥١ / ٤٢٥
لو كان للدهر المفضل ناصر |
جاءت صميم سواد عين زمانها |
٤١ / ٤٣٢
لو كنت أديت مال القوم مصطبرا |
للحق أحييت أحيانا وموتانا |
٥٨ / ٢٧٣
لو كنت أعرف منك الود هان له |
علي بعض الذي أصبحت توليني |
٩ / ٦١
لو كنت مستغفرا يوما لطاغية |
كنت المقدم في سري وإعلاني |
٤٣ / ٤٩٤ ، ٤٣ / ٤٩٦
لو مج عود على قوم عصارته |
لمج عودك فينا المسك والبانا |
١٥ / ١٤٢
لو يسمعون بأكلة أو شربة |
بعمان أصبح جمعهم بعمان |
٥٩ / ٣٧٠
لواغب لا يصدرن عنه بوجهه |
ولا هن من برد الحياض دوان |
١١ / ٢٧٧
لوقيت النبي بالنفس مني |
ولعانقت دونه الأقرانا |
٤٦ / ٣٧٦
لو لا الإله وعبده وأنتم |
حين استخف الرعب كل جبان |
٢٦ / ٤١٩
لو لا رجاؤك ما تخطت ناقتي |
عرض الدبيل ولا قرى نجران |
٥٧ / ٢٩٣
لو لا غزال كغصن بان |
يجري مع البدر في عنان |
١٣ / ٤٣٤ ، ١٣ / ٤٣٥ ، ١٣ / ٤٣٦ ،
ليالي عين الهجر عنا كليلة |
وطرف النوى لا عاد يطرف وسنان |
٦٢ / ٤٧
ليت بلالا ثكلته أمه |
وابتل من نضح دم جبينه |
١٠ / ٤٦٧
ليت شعري فذاك أكبر همي |
هل يقدني الزمان من عيلان |
٧٠ / ٢٩٦
ليت شعري قد أراكم تحكمونا |
إن تكونوا غير معطين وأنتم تأخذونا |
١٥ / ١٤٦