الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ليت شعري مسافر بن أبي عم |
رو وليت يقولها المحزون |
|
|||
٦٦ / ٣١٢
ليت شعري والدهر ذو حدثان |
أي حين منيتي تلقاني |
١٩ / ١٠٤
ليس الأمان من الزمان بممكن |
ومن المحال وجود ما لا يمكن |
٤٣ / ١٦٧
ليس التلون من أمارات الرضا |
لكن إذا مل الحبيب تلونا |
١٩ / ٤٨١
ليس الصديق الذي تخش غوائله |
ولا العدو على حال بمأمون |
٩ / ٦١ ، ٢٣ / ٣٥١
ليس القميص وإن جددت رقعته |
بجاعل رجلا إلا كما كانا |
٢٠ / ٦٣
ليس في كل ساعة وأوان |
تتهيأ صنائع الإحسان |
٢٩ / ٢٣٧
ليس فينا بدا لنا منك عيب |
عابه الناس غير أنك فإن |
٣١ / ٢٩٦
ليست بأطيب مما يشوي حذف |
إذ قال كل سوى العين حرفان |
٢٦ / ٤١٧
ليعلم عامر الأجدار أنا |
إذا غضبت نبيت لها غضانا |
١٦ / ٣٣٣
لينبعثن عليك يوما عصبصبا |
يشب العذارى إذ يعضل باللبن |
٤٦ / ١٧٨
ما آئب سرك إلا سرني |
شكرا وإن غرك أمر غرني |
١٠ / ٥١٥
ما أزين التقى |
وما أقبح الخنا |
٦ / ٣٤١
ما أضيق القبر إلا أن يوسعه |
رب كريم بفضل الجود أبدانا |
٥١ / ١٣٨
ما أطلعت رأسها كيما تهددني |
حصا تطرح من يعيا على شزن |
٢٧ / ٣٨٣
ما أنصفتني الحادثات رمينني |
بمودعين وليس لي قلبان |
٩ / ١٩
ما استخفا فيما أظن بشأن |
ولأصبحت منهما بمكان |
١٦ / ٧
ما استقرت في فؤاد فتى |
فدرى ما لوعة الحزن |
٥٦ / ٢٢٥
ما الحفظ إما النصح إلا أنني |
أخوك والراعي لما استرعيتني |
١٠ / ٥١٥
ما الشأن ويحك في فراق فريقهم |
أنساد ويحك في حنون حناني |
٣٦ / ٢٠٨
ما بعد جلق للمرتاد منزلة |
ولا كسكانها في الأرض سكان |
١٥ / ٣٠٠
ما بعد مثلك محمود عواقبه |
ولا التصبر عن رؤياك بالحسن |
٥٧ / ٢١٩
ما بل عيني لا تغمض ساعة |
إلا اعترتني عبرة تغشاني |
٦١ / ٤١٢
ما تحرجت من زنا علم الله |
ولو كنت قد شهدت حنينا |
٣١ / ٢٣٣
ما تستحي منه وما ترعوي |
غطى خطاياك عن العالمين |
٦٨ / ٢٤٢
ما جئت أسعى إلى فقيه |
مبعد الدار غير دان |
١٣ / ٤٣٥
ما جر هذا الخطب غير تغربي |
لعن التغرب ما أذل وأهونا |
١٩ / ٤٨١
ما حملوا من حسب ثاقب |
ويابل جزل وجد ولين |
٦٠ / ٢٨٦
ما ذاك إلا أن سلطان الهوى |
وبه قوين أعز من سلطاني |
٨ / ٤٠٥
ما ذاك إلا أن في الأحباب ما |
أجرى لك العبرات من ألوانها |
٢٧ / ١٦
ما زال يقسم أن يبدد شمله |
والله يكره أن تمين يمينه |
٥٨ / ٧٧
ما زال ينمي وزال الله يرفعه |
طولا على بغضه الأعداء والإحن |
٢٧ / ٣٨٣
ما زلت أحمل مهري وسط حومتهم |
ونحن في رهج الهيجاء نطعن |
٢٩ / ٦٤