الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فليس الموفق إلا الذي |
يوفقه الله سبحانه |
|
|||
٤٣ / ٢٣٢
فما أبالي إذا ما كنت لي كنفا |
من صد أو بت من أقرانه قرني |
٢٧ / ٣٨٥
فما أبقى حمام الموت شيئا |
أخاف عليه عادية الزماني |
١١ / ١٠٢
فما أخرجتنا رغبة عن بلادنا |
ولكنه ما قدر الله كائن |
٤٦ / ٤٤٧
فما أنا يا بن العم تجعل دونه |
التقي ولا يرمى به الرجوان |
١٢ / ٢٩٩
فما أوهنت عزمي الرزايا ولا لها |
بحسن اصطباري في الملم يداني |
٨ / ٩٥
فما اسم حديدة في رأس رمح |
دوين الصدر ليست بالسنان |
١٥ / ١٥٦
فما الأشعري يرث الديار |
ولا خامل الذكر في الأشعرينا |
٢١ / ١١١
فما الدخول عليهم في الذي عملوا |
بالطعن مني وقد فرطت عصيانا |
٣٢ / ٤٥٠
فما المعزى بباق بعد صاحبه |
ولا المعزي ولو عاشا إلى حين |
٥١ / ٤١٤
فما بيثرب منهم من أعاتبه |
إلا عوائد أرجوهن من حسن |
٧ / ٦٧ ، ٧ / ٦٨ ، ٢٧ / ٣٨٣
فما تراكا من سلوة يعلمانها |
ولا شربة إلا وقد سقياني |
٤٠ / ٢٢٠
فما تركا من رقبة يعلمانها |
ولا رقية إلا رقياني |
٤٠ / ٢١٧
فما تركا من رقية يعلمانها |
ولا سلوة إلا وقد سقياني |
٤٠ / ٢٢٠ ، ٤٠ / ٢٢٤
فما تركا من رقية تعلمانها |
ولا سلوة إلا بها سقياني |
٤٠ / ٢٢٢
فما رأينا كظرف الحسين |
فيما رأينا |
١٤ / ٧٦
فما زادنا بعد المدى نقض مرة |
ولا رجعا من علمنا ببيان |
٥٠ / ١٣٥ ، ٥٠ / ١٣٨
فما زلت أدعو الله في كل حاضر |
حللت بها سرا وجهرا معالنا |
٣٠ / ٣٢
فما سمعت كما بلغت من عجب |
ولا فعالك حقا فعل إنسان |
٦٨ / ١٤٥
فما شكرت أبا رباك من صغر |
حتى شببت شبابا غير محجون |
٧٠ / ١٧٦
فما صاديات حمن يوما وليلة |
على الماء يغشين العصي حواني |
١١ / ٢٧٧
فما ظن ذا الواشي بأروع ما جد |
وبدآء خود حين يلتقيان |
٣٤ / ٣١٨
فما عذري وهذا السيف عندي |
وعضب نال قائمه يميني |
١١ / ١٧
فما كنت أخشى أن تكون منيتي |
بكفي إلا أن ما حان حائن |
٤٩ / ٣٨١
فما نظروا لدنيا أنت فيها |
بإصلاح ولا نظروا الدين |
٣٩ / ٣٦٦
فما ذا يقوم لأجرامهم |
وما كان يملأ تلك البطونا |
٣٢ / ٤٧٢
فما ذا يقوم لأفواهها |
وما كان يملأ تلك البطونا |
٣٢ / ٤٧٠
فمتى دعا نفسي إليك نزاعها |
فجرت وأرخى الشوق فضل عنانها |
٤١ / ٤٣١
فمررنا بنسوة عطرات |
وسماع وقرقف فنزلنا |
٥٦ / ٣٥٠
فمشى شوقا إليها |
ضاحكا بين غواني |
٢ / ٣٩٢
فمضى الواعدون واقتطعتنا |
عن فضول المنى صروف الزمان |
٣٨ / ٨٤ ، ٥١ / ٥٨
فمضى لينظر كيف لاح فلم يطق |
نظرا إليه وصده سجانه |
٥٤ / ١٥٥
فمن الذي يخفى عليك |
إذا نظرت إلى قرينه |
٣٢ / ٤٦٢