الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فمن المهندة الرقاق لباسه |
ومن المثقفة الدقاق عرينه |
|
|||
٥٨ / ٧٧
فمن للبواسير بعد الطلا |
ومن للكتاب ومن للحين |
٢٢ / ٤٥٢
فمن يحذر نوائبه فإني |
غدوت من النوائب في أمان |
١١ / ١٠٢
فمنعتموه أو قتلتم حوله |
متلببين البيض والأبدانا |
٣٩ / ٥٣٩
فمنهم شقي ومنهم سعيد |
ومنهم قبيح ومنهم حسن |
٥١ / ٣١٥
فمهما كان من خير فإنا |
ورثناه أوائل أولينا |
١٦ / ١٠٤
فنثرت في أطرافها من بردها |
ونظمت هذا الشعر من هذيانها |
٤١ / ٤٣٢
فنسأل ربنا عونا بكشر |
فقد أعطاك مفروج الأمان |
٦٩ / ٢٧٧
فنوا بالعراق رصا عربية |
لا بدار ولا حر القطان |
٤٠ / ٢٠٨
فهاك بياعنا يا خير وال |
فقد جدنا به لك طائعينا |
٥٣ / ٤٤٣
فهذا شقي وهذا سعيد |
وهذا قبيح وهذا حسن |
٥٠ / ٣٣٢
فهذا مننت وهذا خذلت |
وهذا أعنت وذا لم تعن |
٥٠ / ٣٣٢
فهذا هو العيش الشهي إليهم |
وكل امرئ عما يخلفه فان |
٤٣ / ٧٠
فهم إلى نائل منه ومنفعة |
يعطونها ثكن تهوي إلى ثكن |
٢٧ / ٣٨٣
فهنالك الأسد الذي امتنعت به |
وبسيفه دنيا الإله ودينه |
٥٨ / ٧٦
فوا حسرتي إن حيل بيني وبينها |
ويا حين نفسي ، كيف منك تحين |
١١ / ٢٧٤
فوا كبدي من حب من لا يحبني |
ومن عثرات ما لهن فنا |
١١ / ٢٧١
فو الله إن حمدي لزين |
وإن ذمي لشين |
٤٠ / ٣٥٨
فوالله ما أدري أكل ذوي الهوى |
على شكلنا أم نحن مبتليان |
٥٠ / ١٣٥ ، ٥٠ / ١٣٧
فو الله ما أدري وإني لحاسب |
بسبع رميت الجمر أم بثمان |
٦٩ / ٢٦٠
فو الله ما حدثت سرك صاحبا |
نصحا ولا فاهت به الشفتان |
٤٠ / ٢٢٥
فو الله ما فارقتكم قاليا لكم |
ولكن ما يقضى فسوف يكون |
٢ / ٣٩٩
فو الله ما فارقتها عن قلى لها |
ولكنها يقضي فسوف يكون |
٣٦ / ٢٠٩
فوجدونا نحشى الذمار ونأبى |
الضيم أن تستباح حرمتنا |
٢٧ / ٣٧٩
فوددت لو كنتم بذلتم عهدكم |
لبقي أميركم على ما كانا |
٣٩ / ٥٣٩
فويلي علي عفراء ويل كأنه |
على الصدر والأحشاء حد سنان |
٤٠ / ٢٢٤
في أن يجود بملك لي فصانعني |
بالنزر منه وبقاء على حسن |
٤١ / ٥٠٥
في جدث ثاو بمهجورة |
تأبى عن الأقرب والزائرين |
٦٠ / ٢٨٦
في رياض مونقات |
بين أشجار حسان |
٢ / ٣٩٢
في سبيل الله ود حسن |
دام من قلبي لوجه حسن |
١٣ / ٣٣٣
فيا لأمى دعني أعالي بقيمتي |
فقيمة كل الناس ما يحسنونه |
٦ / ٧٨ ، ٥٣ / ٣٥٠
فيا ليت شعري هل يعود زماننا |
ونحن وهم بالدوسرية جيران |
٦٢ / ٤٧
فيا ليتني أدركته في شيبتي |
فكنت له عبدا أوالا العجاهنا |
٣٠ / ٣٢