الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فلا يرمى بي الرجوان أني |
أقل القوم من يغني مكاني |
|
|||
١٩ / ٢٠٠
فلست بآمن أبدا خليلا |
على شيء إذا لم يأتمني |
٥٧ / ١٣
فلست بعادل بالله ربا |
ولا مستبدلا بالدين دينا |
٩ / ٢٥١
فلست بمسلم ما دمت حيا |
ولست أدين دين المسلمينا |
٤٥ / ٤٢٨
فلست ترى ما بينهم غير ناطق |
بتصحيح علم أو تلاوة قرآن |
٤٣ / ٧٠
فلست مجاورا أبدا قبيلا |
بما قال الرسول مكذبينا |
٩ / ٢٥٠
فلست واجدة أرضا بها بشر |
إلا يروحون أفواجا ويغدونا |
٤٣ / ٥٠٠
فللأسد غيل حيث حلت وإنما |
يهاب التنائي قلب كل هدان |
٨ / ٩٤
فلم أتركنها رغبة عن بلادها |
ولكنه ما قدر الله كائن |
٦٩ / ٩٨
فلم أخف لؤما للرفيق ولم أجد |
خليلا ولا ذا البث يستويان |
٥٠ / ١٣٥
فلم أر قردا قبله سبقت به |
جياد أمير المؤمنين أتان |
١٩ / ١٥٧ ، ١٩ / ١٥٨
فلم أطرحت ولم جفتك عصابة |
لهم بحقك أصدق العرفان |
١٧ / ٧٨
فلم تلهه عمره عين يفجرها |
ولا النخيل ولا ركض البراذين |
٤٥ / ٢٦٣
فلم يكن كابن حجر حين ثار ولا |
أخي كليب ولا سيف بن ذي يزن |
٤١ / ٢٥٦
فلما أراني الوجد أنك حاضر |
شهدتك موجودا بكل مكان |
٦٦ / ٧٦
فلما أن عصوني لم أطعهم |
ولم أطمعتهم متحزبينا |
٩ / ٢٥١
فلما أن غنيت وثاب مالي |
أراهم لا أبا لك راجعوني |
٢٥ / ٣٣
فلما التقينا بالثنية سلمت |
ونازعها البغل اللعين عناني |
٦٩ / ٢٦٠
فلما رأى الله أن قد طغت |
ولم يظن الناس طغيانها |
١٤ / ٣٥١
فلهفي على عفراء لهف كأنه |
على النحر والأحشاء حد سنان |
٤٠ / ٢٢٠
فلو أن أم العمرو أضحت مقيمة |
بمصر وجثماني بشحر عمان |
٥٠ / ١٣٩
فلو أن الحديد ينطق يوما |
قال إني خلقت من عيلان |
٦٩ / ٢٣٨
فلو أني ألحدت في الله يوما |
ولو أني عبدت ما يعبدان |
١٦ / ٧
فلو تسأل الأيام ما اسمي فما درت |
وأين مكاني ما عرفن مكاني |
١٣ / ٤١٥ ، ١٣ / ٤١٧
فلو جمع العمى يوما بأفق |
لكانا للزمانة خلتين |
٦٤ / ٨٠
فلو شاء ربي لابتلاهم بما به |
ابتلانا فصاروا لا علينا ولا لنا |
١٣ / ٤١٩
فلو كان يستغني عن الشكر منعم |
لعزة مجد أو علو مكان |
٥٥ / ٢١٧
فلو كنا بمنزلة جميعا |
جريت وأنت مضطرب العنان |
٥٥ / ٢٤٢
فلو لقيت نفوسهم عليهم |
ولم تجرزهم الدنيا المنونا |
١٦ / ٣١٤
فلو مدوا بحبل من عقيل |
لألفوا حبلهم صلبا متينا |
٢٦ / ١٠٦
فلو نمنى بواحدة صبرنا |
لها ولكن مصيبتنا اثنتان |
١١ / ١٠٢
فليت جنون الناس تحت جنونهم |
ولم ترم أنثى بعدهم بجنين |
٩ / ١٢٧
فليتم لنا ظهر المجن ولم يكن |
لنبدأكم بالمحوال ستان |
٤٣ / ٨٢