الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فقلت شكا إلي أخ محب |
كبعض زماننا إذ تعلمينا |
|
|||
٤٥ / ١١١
فقلت لصاحبي وكنت أحزو |
ببعض الطير ما ذا تحزوان |
١٢ / ١٤٩
فقلت لنفسي وعاتبتها |
وقد أعبت نفسي أن تستكينا |
٣٢ / ٤٧١
فقلت له ولم أزدد عليه |
مقالته وللشكوى أنين |
٤٦ / ١٧٢
فقلت لها عوجي فقد كان منزل |
خصيب لكم ناء من الحدثان |
٦٩ / ٢٦٠
فقلت لهم أنيبوا يا لقومي |
إلى ما قد أناب المسلمونا |
٩ / ٢٥١
فقمت عنه ولم تحفل بمصرعه |
لا يمتع الله تلك العين بالوسن |
١٣ / ٨٧
فقه الحمام وسر أمام لوائه |
قدما بأبيض صارم وسنان |
٦٩ / ٢٢٥
فكأن ما قد كان لم يك إذ مضى |
وكأن ما هو كائن قد كان |
٣٧ / ١٣١
فكأن ما قد كان لم يك إذ مضى |
وكأنما هو كائن قد كان |
٣٧ / ١٣١
فكأن معبد أو مخارق أصبحا |
في طيب صوتهما كبعض قيانها |
٢٧ / ١٥
فكأنما القدر المباح لجسم في |
أو عرم عز الدين |
٥٦ / ٣٢٠
فكان البان أن بانت سليمى |
وفي الغرب اغتراب غير داني |
١٢ / ١٤٩
فكل ذي صاحب يوما مفارقة |
وكل زاد وإن أبقيته فاني |
٣٤ / ٦٣ ، ٣٤ / ٦٣
فكلها لمجال الطرف منتزه |
وكلهم لصروف الدهر أقران |
١٥ / ٣٠٠
فكم أرب فيها قضبت ولذة حب |
وعود الزهر أخضر فينان |
٦٢ / ٤٧
فكن فاعلا للخير ما دمت قادرا |
ولا يمنعنك الدهر عنه توان |
٣٤ / ١١٨
فكنت بين فؤادي والغرام بكم |
مثل الذي بين جفن العين والوسن |
٦٤ / ٣٧١
فكيف أمشي مع الأقوام معتدلا |
وقد رميت بريء العود بالأبن |
٧ / ٦٩
فكيف ينام الليل حر عطاؤه |
ثلاث لرأس الحول أو مائتان |
٥٧ / ١٢
فلئن هلكت لتفقدان أخاكم |
ولئن أصبت لتعرفن مكاني |
٤٨ / ٢٧١
فلا أسب أبا بكر ولا عمرا |
ولا أسب معاذ الله عثمانا |
٣٢ / ٤٥١
فلا أسدا أسب ولا تميما |
وكيف يحل سب الأكرمينا |
٦٠ / ٦٦
فلا تأمنوه بعد غدرته بكم |
على مثلها فالمرء غير أمين |
٩ / ١٢٧
فلا تعجبا مما بي اليوم من هوى |
فبي كل يوم مثل ما تريان |
٥٠ / ١٣٧
فلا تعجبا مما بي اليوم من هوى |
ففي كل يوم مثل ما ترياني |
٥٠ / ١٣٥
فلا تغترر ما عشت من متجمل |
بظاهر ود قد تغطي البطائن |
٢٠ / ١٣
فلا تفحشن علينا المقال |
ولا تنطقن بقول الخنا |
١٧ / ١٧٨
فلا تفرحن بالمال والجاه إنه |
وإن بقيا حينا سينقرضان |
٣٤ / ١١٨
فلا صلح حتى يحبط الخيل بالقنا |
وتثأر من نسوان كلب نسائنا |
١٩ / ٣٩
فلا للمسلمين وفيت صبرا |
وقد صبروا ولا للمشركينا |
٩ / ٢٥١
فلا مسلم مولاي عند جناية |
ولا خائف مولاي من سوء ما أجني |
٢٨ / ٤
فلا ورب الأمانات القطني |
يعمرن أمنا بالحرام المأمن |
١٠ / ٥١٥