الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
ليت شعري أأنت كنت من الجود |
أم الجود كان منك نزيعا |
١٥ / ١٥٤
ليت شعري عن خليلي ما الذي |
غاله في الود حتى ودعه |
٢٩ / ٢٦٩
ليت هشاما عاش حتى يرى |
محلبه الأوفر قد أترعا |
٦٣ / ٣٢٥
ليزور يثرب بالجمزع وإنما |
يبني على الحسب القديم الأرفع |
١١ / ٤٩٢
ليس الذي أولاك ربك فيهم |
عند الإله وعندهم بالضائع |
١٥ / ١٩٤
ليس قطا مثل قطي ولا |
المرعي في الأقوام كالراعي |
٢٤ / ٢٥١
ليقضوا مناسكهم عندنا |
فمنهم شتات ومنهم معا |
١٧ / ١٧٦
لينفع العلم قبل الموت عالمه |
قد سال قوم بها الرجعى فما رجعوا |
٣٢ / ٤٧٣
ما أحسن الأيام كانت لنا |
في كثرة الذكر وفي سمعه |
٥٥ / ١٨٥
ما أكثر العلم وما أوسعه |
من ذا الذي يطمع أن يجمعه |
١٨ / ١٤٩ ، ١٨ / ١٤٩
ما أنا إن أحسنتما لي وحلتما |
عن العهد بالغر الصغير فأجزع |
١٧ / ٥٢
ما بال ذي حرمة صافي الإخاء لكم |
أمسى بحرته منه ودكم فجعا |
٢٦ / ٣٩٩
ما رجا الأصبهاني |
سة وى رب مطةاع |
٥١ / ١٣٨
ما زال منا بجنب الجزع من أحد |
أخلاق هام تزاقى أمرها شاعي |
٢٤ / ٣٩٩
ما زال منا بجنب الجزع من أحد |
أصوات هام تزاقى أمرها شاع |
١١ / ٤١٨ ، ١١ / ٤٢٠
ما زال يحلب هذا الدهر أشطره |
يكون متبعا طورا ومتبعا |
٦١ / ٢٩٣ ، ٦١ / ٢٩٣
ما ضر جيراننا اذا انتجعوا |
لو أنهم قبل بينهم ربعوا |
١٨ / ١٣٧
ما قطع الأرحام جاهلكم بما |
أبداه بل كبدي بذاك يقطع |
٢١ / ٣٦٩
ما كان إسحاق ليصنع بابنه |
في الحكم إلا مثل ما بك تصنع |
١٥ / ١٤٣
ما كان عيشي بينكم سادتي |
إلا كضوء البرق في لمعه |
٥٥ / ١٨٥
ما كان والله شؤم الدهر يتركني |
حتى يجرعني من غيظه جرعا |
٥٣ / ٤٣٤
ما كنت دون امرئ منهما |
ومن يخفض اليوم لا يرفع |
٢٦ / ٤١٤
ماتم ما كنت أرجو من مودتكم |
حتى تباين شعب الود فانصدعا |
٢٦ / ٣٩٩
ما ذا عليها لو رثت لساهر |
لو لا انتظارت طيفها ما هجعا |
٧ / ٢١٤
ما ذا يضن به علي |
ك وما يجود به اتساعه |
٣٨ / ٩٥
مال لهم فيمن يظن جمعته |
يوم القليب فحيز عنهم أجمع |
٢٧ / ٣٣١
متى لا يجده ينصرف لطياتها |
من الأرض أو يرجع لإلف فتربع |
٨ / ٧
مثل الصدى يخفي علي مكانه |
أبدا ويملأ بالإجابة مسمعي |
٨ / ٩٣
مجالس العلم فيه متقنة |
ينشرح الصدر في مجامعها |
٢ / ٢٧٢
مجتمعات في طاعة الله للعبد |
إذا العبد أعمل الورعا |
٤٠ / ٢٧
مدى لو تجاريك الأنام تامة |
لخلفها التقصير حسرى وطلعا |
٩ / ٣٩١
مضوا سلفا قبلي فخلفت بعدهم |
إلى غاية مبلوعة ثم أتبع |
١٦ / ٣٣٦
مضى أربع بعد اللقاء وأربع |
وبالمرج باق من دم اقوم ناقع |
٤٦ / ٣٣١