الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
لقد ضننت بأيامك يا راعي |
إذ جاد بها روح بن زنباع |
١٨ / ٢٥٠
لقد علم ابن جبار بن سلمى |
حبيب إنما الدنيا متاع |
٧٠ / ٢٤٢
لقد غادر الركب الثمانون إذ غدوا |
بوادي القرى جلد العنان مشيعا |
٥٧ / ٣١٠
لقد غدوت أمام القوم منتطقا |
بصارم مثل لون الملح قطاع |
١٢ / ٤١٣
لقد غيبت أثراؤه جسم ماجد |
جليل إذا التفت عليه المجامع |
٥١ / ٤٣٨
لقد كنت أبكي والنوى مطمئنة |
بنا وبكم من علم ما البين صانع |
٣٢ / ٢١٧
لقد لبت القلب البعيد ذهوله |
من البين قبل البين حينا يروع |
٥٤ / ٥٢
لقد وقذتني الحادثات فما أرى |
لنازلة من ريبها أتوجع |
١٦ / ٣٣٧
لقومي أحمي للحقيقة منكم |
وأضرب للجماء والنقع ساطع |
٩ / ١٦٤
لك عهد لدي غير مضاع |
بات شوقي طوعا له ونزاعي |
٦٣ / ٢٠٠
لكالني نحسها أهلها عذراء |
بكرا وهي في التاسع |
٢٣ / ١٢٧
لكنه وكثيره آلاؤه |
وسماؤه بالغيث ليست تقلع |
١٥ / ١٤٣
للذي حل بنا اليو |
م من الأمر الفظيع |
٦٩ / ٢٣٨
للموت قد يعدو متنه الفتى |
وكل راع هالك ما رعا |
٦٠ / ٢٨٧
لم يضرني غير أن يحسدني |
فهو يزقو مثل ما يزقوا الضوع |
١٢ / ١٦٣
لما أتى خبر الزبير تواضعت |
سور المدينة والجبار الخشع |
١٨ / ٤٢٦
لما أرقات بجلق |
وأقض فيها مضجعي |
٧ / ٢١٤
لما انتهينا وباب الدار منصفق |
لصوت رملة ريع القلب فانصدعا |
٥٩ / ٢٣٢
لما بدا الشعر على خده |
وكنت قد أفلت بعد الوقوع |
٣٦ / ٤٨٤
لما تهبطت من غبراء مظلمة |
سهلت منها بإذن الله مطلعا |
٣٤ / ٣٣٢
لما توعد الدنيا به من شرورها |
يكون بكاء الطفل ساعة يوضع |
٦ / ٣٣٦
لما يشاءون من فواكهها |
وما يريدون من بضائعها |
٢ / ٢٧٢
لمال المرء يصلحه فيغني |
مفاقرة أعف من القنوع |
٢٧ / ٢٩٣
الله بيني وبين قيمها |
يفر مني بها وأتبع |
٣٢ / ٢٠٨
له راحتان الجود والحتف فيهما |
أبى الله إلا أن تضر وتنفعا |
٥٧ / ٢٩٤
وكان حبك صادقا لأطعته |
إن المحب لمن أحب مطيع |
١٣ / ٣٧٩ ، ٣٢ / ٤٦٩ ، ٦٩ / ١١٨
لو كان دمعي مسعدا حرقني |
لكنت كالسابح في دمعه |
٥٥ / ١٨٥
لو كان غيرك يطوي حبل خلته |
دوني ويلبس ثوب الهجر ما اتبعا |
٢٦ / ٣٩٩
لو كنت ساعة بينا ما بينا |
وشهدت حين نكرر التوديعا |
١٧ / ٣٦٣
لوجدتموه حين يح |
ذر لا يعرج بالمضيعه |
٥٨ / ٢٥٢
لو لا الذي أرتجي منها وآمله |
لقد أشاع ، بموتي عندها ناع |
١١ / ٢٧٢
ليبك على سفيان شعث أرامل |
وأرملة شعثاء في الثغر ضيعا |
١١ / ٤٥٥