الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
حسن الوصال لكل من واصلته |
متحريا لمسرة الإخوان |
|
|||
٥٤ / ٢٥١
حسود مريض القلب يخفي أنينه |
ويضحي كثيب البال عندي حزينه |
٦ / ٧٧ ، ٥٣ / ٣٥٠
الحق تثبته والعدل سيرته |
جزل المواهب معط غير منان |
١٢ / ٤٥٣
حق لهذا الوجه أن يزدهي |
من حزنه من كان محزونا |
١٣ / ٤٢٦
حكمة بعد حكمة وضياء |
فاهتدينا بنورها من عمانا |
٤٦ / ٣٧٦
حل في مقلتي فلو فتشوها |
كان ذاك الإنسان في الإنساني |
٩ / ٢٨
حلت محلك الذي تحلين |
زارتك من يثرب في حوارين |
٧٠ / ٢٦٣
حلفت برب مكة والمطايا |
ورب العرش أحلف والقران |
٣٤ / ٣١٤
حلوا الركاب وأرخو من أزم |
تها قبل الممات وفضو ما تفضونا |
٤٠ / ١٢٣
حمتني أسود عن حماك ضراغم |
لها من وشيج السمهري عرين |
٥٤ / ٣٩٤
الحمد لله الذي أعطاني |
هذا الغلام الطيب الأردان |
٣ / ٨٣
حمدت على حالي يسار وعسرة |
وللخطب إلا صارمي وسنان |
٨ / ٩٥
حمدنا الله شكرا أن حيانا |
بنصرك يا أمير المؤمنينا |
١٤ / ٧٢
حمزة المبتاع بالمال الندا |
ويرى في بيعه أن قد غبن |
٦١ / ٢٤٦
حملت على زمن شاعرا |
فسوف تكافأ بشعر زمن |
١٧ / ٢٧٤
حمى نبي الهدى والخيل تتبعه |
حتى إذا ما لقوا حامى عن الدين |
٢٥ / ١٠٦
حوادث أيام تدور صروفها |
لهن مساو مرة ومحاسن |
٦ / ١١٨ ، ١٣ / ٤٢٣
حوراء يقصر عنها الوصف إن وصفت |
أقول ذلك في سري وإعلاني |
٦٨ / ١٤٥
حوض النبي وحوضنا من زمزم |
ظمئ امرؤ لم يروه مرضانا |
٤٨ / ٣٤١
حيث دارت بنا الزجاجة حتى |
يحسب الجاهلون أنا جننا |
٥٦ / ٣٥٠
حيث لا ينفع الضعيف ولا |
الوغل في الجد في القيام يدان |
٤٠ / ٢٠٨
خانك رمح لم يكن خوانا |
وكان قدما يقتل الفرسانا |
٥٦ / ٣٤٦
خذ كلامي محبرا وامتحنه |
ويميزان عقل رأسك زنه |
٦٠ / ١٣٧
خذ لقلبي من التجني أمانا |
واعفني أن أذم فيك الزمانا |
٣٧ / ٢٨٧
خذها إليك فإن ودك طالق |
مني وليس طلاق ذات البين |
٤١ / ٣١٨
خذها بعشر وبخمس وازنه |
فإنها ناقة صدق مارنه |
٢٢ / ٣٥١
خذوا حذركم من نوبة الدهر إنها |
وإن لم تكن حانت فسوف تحين |
٧ / ٣٧٣
خرجنا لا نرى الضعفاء شيئا |
وكان خروجنا نظرا وحينا |
٢٠ / ١٥٩
خصم غرقنا في نداه كأننا |
بعير إذا في لجة البحر حيتان |
٦٢ / ٤٨
خطبنا إلى قس به بنت كرمة |
معتقة قد صيروا خدرها دنا |
٣٧ / ١٨٢
خطرن بقلبي لا لنسيان خلة |
فأغوت غيايات وجن جنون |
٥٤ / ٣٩٤
خطوب جئن من شتى لو أني |
رميت بواحدة منها كفاني |
١١ / ١٠٢
خفف على أصحابك المونا أولا |
فلست إذا لهم سكنا |
٥١ / ٢٦١