الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
حازت يدا حسن قد حين من كرم |
لم يعملا نشب المبراة والسفن |
|
|||
٢٧ / ٣٨٣
حاشى لمجدك ما أن يثني طمعي |
فيما رجوت يدفع منك يؤنسني |
٤١ / ٥٠٦
حال الزمان بنا إذ مات يعركنا |
عرك الضباع أديما غير مدهون |
٧ / ٢١١
حال العيادة يوم بين يومين |
وجارية كممر الميل في العين |
٤١ / ٣١١
حال عما عهدت ريب الزمان |
واستحالت مودة الخلان |
٥٦ / ٣٢
حبا أقل قليله |
كجميع حب العالمينا |
١٥ / ١٤٢
حبك حب لا أرى مثله |
قد ترك الناس مجانينا |
١٣ / ٤٢٨
حبيب وفي الأنام للمرء عبرة |
ثلاث مئين ثم تسعين آمنا |
٣٠ / ٣٢
حتام أرى راجيا وصال حبيب |
قد أسرف في هجرة وآمن خوان |
١٥ / ٢١٣
حتام تمني الفؤاد منك بوعد |
هل ينفع لمع الشراب غلة عطشان |
١٥ / ٢١٣
حتى أتاني الفتى العذري منتحبا |
يشكو إلي بحق غير بهتان |
٦٨ / ١٤٥
حتى أردت بي العظمى فأوحشني |
ما يوحش الناس من خوف ابن مروان |
٤٣ / ٤٩٤
حتى أنال الذي أرجو أو أمله |
ممن غدوت به بالعشق ولهانا |
٦٨ / ٤٤
حتى إذا أردت بي العظمى فأوحشني |
ما يوحش الناس من خوف بن مروان |
٤٣ / ٤٩٦
حتى إذا خفته زايلت منزله |
من بعد ما قيل عمران بن حطان |
٤٣ / ٤٩٤ ، ٤٣ / ٤٩٦
حتى إذا خلصوا إلى أبوابه |
دخلوا عليه صائما عطشانا |
٣٩ / ٥٣٩
حتى إذا شابوا وشيبوني |
خلوا عناني ثم سيبوني |
٥٨ / ٢٢١
حتى إذا ما التقوا شبهتهم غنما |
مذعورة نفرت من حس سرحان |
١١ / ٢٨٣
حتى إذا نقلتك فيه صورة |
بادرتها فضممت من أجفانها |
٤١ / ٤٣١
حتى استوت حركات |
مخلوقة من سكون |
١٣ / ٤٥٩
حتى انطلقت تخطها لي ظالما |
وأبو يزيد نحوها مدفون |
٢٦ / ٤٢٨
حتى بدت حركات |
مخلوقة من سكون |
١٣ / ٤٥٣
حتى تقحمت أمرا كنت تكرهه |
للراكبين له سرا وإعلانا |
٥٨ / ٢٧٣
حتى رمى بالأهوجية ركنه |
فانهد شامخه وحض ركينه |
٥٨ / ٧٧
حتى قطعت حسامي في رءوسهم |
وقلت لا تذكرن من بعدها يمن |
٢٩ / ٦٤
حتى متى يا شيخ لا تستحي |
يراك مولاك مع الغافلين |
٦٨ / ٢٤٢
حتى يرى متبصرا في دينه |
مفلول غرب الشك بالإيقان |
٥١ / ٤٢٦
حتى يكون بلغة الفتان |
حتى أراه بالغ في البنيان |
٣ / ٨٣
حذارا أن تلاقيك المنايا |
وكل فتى سيدركه المنون |
٤٦ / ١٧٢
حرصا على إرث شيخ مضطهدا |
بالشام يكبو على العرنين والذقن |
١٣ / ٨٧
حزوا الرقاب من بني عيلان |
فأمسى ما قطعتم لساني |
٥٩ / ٣٣٧
حسبت أمية أن غيرها هاشم |
عنها ويذهب زيدها وحسينها |
٤٠ / ١٢
حسرت عنه نقيا عرضه |
ذا بلاء عند مخناها حسن |
٦١ / ٢٤٦