الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
خلات صدق وأخلاق خصصت بها |
فلم يضعن ولم يخلطن بالدرن |
|
|||
٢٧ / ٣٨٤
خلت القلوب من المعاد وذكره |
وتشاغلوا بالحرص والخسران |
٦ / ٣٤٦ ، ١٠ / ٢١٣
خلعنا عذار اللهو عنا ولم نزل |
إذا أسرف العذال في العي أسرفنا |
٣٧ / ١٨٢
خلقت العباد على ما علمت |
ففي العلم يجري الفتى والمسن |
٥١ / ٣١٥
خلقت العباد على ما علمت |
ففي العلم يمض الفتى والمسن |
٥٠ / ٣٣٢
خلقوا مع الجوزاء إذ |
خلقوا ووالدهم أبونا |
٣٨ / ٣٣٥
خليفة أمة نصرت عليه |
تخمط فاستهان بمن يدين |
٢١ / ١٠
خليفتي الله الكريم عليكما |
معا وكلاني فيكما ورعاني |
٣٦ / ٤٤٠
خليلي أما أم عمرو فمنهما |
وأما عن الأخرى فلا تسلاني |
٥٠ / ١٣٥ ، ٥٠ / ١٣٧
خليلي عن أبي الذي كان بيننا |
من الوصل أم ماضي الهوى تسلان |
٥٠ / ١٣٥ ، ٥٠ / ١٣٧
خليلي قد رمت الأمور وقستها |
بنفسي وبالفتيان كل مكان |
٥٠ / ١٣٥ ، ٥٠ / ١٣٧
خليلي لا والله ما لي بالذي |
تريدان من هجر الصديق يدان |
٥٠ / ١٣٥ ، ٥٠ / ١٣٨
خليون من أوجاعنا يعذلوننا |
يقولون لم لم تهو قلنا بذنبنا |
١٣ / ٤١٩
خوضوا إلى الموت بني قحطان |
بالرمي وبالسيف وبالطعان |
٥٩ / ٣٣٧
خيبت على الماضين تجني ضغينة |
فويل لهم إن مت من غب ما تجني |
٦٣ / ٣٢٩
خير إخوانك المشارك في المر |
وأين الشريك في المر أينا |
٥٠ / ٨٦
الخير والشر مجموعان في قرن |
بكل ذلك يأتيك الجديدان |
٥٠ / ٧٦
دار سكنت بها كرها وما سكنت |
روحي إلى شجن فيها ولا سكن |
٨ / ٩١
دخرت ودادا في أناس فإن وفوا |
وإلا خذا الشنآن بالشنآن |
٣٦ / ٤٤٠
دع البغي الذي أصبحت فيه |
فإن البغي صاحبه لعين |
٤٦ / ١٧٢
دع الفؤاد عن الدنيا وزخرفها |
فصفوها كدر والوصل هجران |
٤٣ / ١٦٧
دعاك والسيف يغشاه من بدن |
بغير رأس ومن رأس بلا بدن |
١٣ / ٨٦
دعت لبني مروان بالنصر والهدى |
شمال كريم رابلتها يمينها |
٢٥ / ١٧٤
دعتني أخاها بعد ما كان بيننا |
من الأمر ما لا يفعل الأخوان |
٣٤ / ٣١٨
دعوا هرقلا ودعونا الرحمن |
والله قد أخزى جنود باهان |
٢ / ١٦٣
دعوت عشيرتي للسلم حتى |
رأيتهم أغاروا مفسدينا |
٩ / ٢٥٠ ، ٩ / ٢٥١
دعوني وخذ مقلتي يا رسول |
عينا لا ظفر بالحالتين |
٤٣ / ٣٣٦
دعوني ونفسي في عفافي فإنني |
جعلت عفافي في حياتي ديدني |
٤٣ / ١٧٠
دعيني أم عمرو ولا تلومي |
ومهلا عاذلي لا تعذليني |
١١ / ١٧
دعيني لأخذت الخسف منهم |
وبيت الله حين يقتلوني |
١١ / ١٧
دفعنا إليه مهرها حين زفها |
عروسا تهادى في قراطفها رفنا |
٣٧ / ١٨٢
دفنت الأحبة كم آلها |
أهيل عليها ترابا وطينا |
٣٢ / ٤٧١
دلف الأمير لها فهب لنصره |
منها مبارك طائر ميمون |
٥٨ / ٧٧