الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
لا يرقع الناس ما أوهت أكفهم |
عند الدفاع ولا يوهون ما رقعوا |
٤٠ / ٣٦٣
يوهون ما رقعوا
١٠ / ٢٧٤
لا يرقع الناس ما أوهى وإن جهدوا |
أن يرقعوه ولا يوهون ما رقعا |
٥٩ / ٢٣٠
لا يستوي عبدان عبد مكلم |
عتل لأرحام الأقارب قاطع |
٥٧ / ٢٧٤
لا يعجبنك صاحب |
حتى تبين ما طباعه |
٣٨ / ٩٥
لا يكن برقك برقا خلبا |
إن خير البرق ما الغيث معه |
٢٩ / ٢٦٩
لا يلقين عليكم من جنايتكم |
مع الشقاء يديه الأرقم الخدع |
٢٦ / ٤٣٩
لا يملأ الأمر صدري قبل موقعه |
ولا أضيق به ذرعا إذا وقعا |
٣٦ / ٢٨٧
لا يمنع الناس ما أعطى الذين هم |
له عيد ولا يعطون من منعا |
٣٨ / ١٩٧
لبيك أتتك قضاعه
٥٣ / ١٠١
لحا الله قلبا لا يهيم صبابة |
إليك ، وعينا لا تفيض دموعها |
١١ / ٤٢٢
لرأي ابن ادريس ابن عم محمد |
ضياء إذا ما أظلم الخطب ساطع |
٥١ / ٤٣٨
لزمت لنا بالخل منك طريقة |
فليتك ذوا لونين يعطي ويمنع |
٦٩ / ٢١١
لساني كتوم لأسرار كم |
ودمعي نموم بسري مذيع |
٣٣ / ٣٣٢
لستم كمن كان قبل اليوم يسعرها |
بالمشرفية بيضا حين تنتزع |
٢٦ / ٤٣٩
لستم كمن كان يمريها ويسعرها |
بالمشرفية بيضا ثم ينتزع |
٢٦ / ٤٤٦
لعل الوليد دنا ملكه |
وأمسى إليه قد استجمعا |
٦١ / ٢٧٤
لعل ثوى اللاتي يرجى لقاهم |
بريع بهم بعد الشتات ويجمع |
٥٤ / ٥٣
لعل لبينى اليوم أن حم لقاؤها |
ببعض البلاد إن ما حم واقع |
٤٩ / ٣٨٢
لعمر ابنه الزيدي إن أذكارها |
على كل حال للفؤاد الرابع |
٣٢ / ٢١٧
لعمرك ما أرجو إذا كنت مسلما |
على أي جنب كان في الله مصرعي |
٣٢ / ٢٠٣
لعمرك ما ندى ولكن رأيته |
بعينيك إذ مسعاك في الدار واسع |
٢١ / ٢٢٧
لعمري لقد جاء الرسول بكتبكم |
قراطيس تملى ثم تطوى فتطبع |
١٢ / ١٥٣
لعمري لقد قلت يوم الفرا |
ق فأسمعت صوتك من يسمع |
٩ / ١١٠
لعمري لقد ما عضني الجوع عضة |
فآليت ألا أمنع الدهر جائعا |
١١ / ٣٧١
لعمري لمن أمسى وأنت ضجيعه |
من الناس ما اختيرت عليه المضاجع |
٤٩ / ٣٨٢
لعن الله نخوة |
كان من بعدها ضرع |
١٧ / ٢٦٨
لفرقته التأمت بابل |
وأشرق إذا أمه المطلع |
٩ / ١١٢
لقد أبيت أراعي الخود رائبة |
على الوسادة مسرورا بها ولعا |
٣٨ / ١٩٦
لقد أردى الفوارس يوم عبس |
غلاما غير مناع المتاع |
٥٨ / ٢٣٤ ، ٥٨ / ٢٤٤
لقد خفت أن لا تقنع النفس بعدها |
بشيء من الدنيا وإن كنا مقنعا |
٤٩ / ٣٨٧
لقد زادني طربا بالعرا |
ق بوراق عودية تلمع |
٩ / ١١١
لقد زان البلاد ومن عليها |
إمام المسلمين الشافعي |
٥١ / ٤٢٦