الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
كنا ندار بها وقد مزقت |
واتسع الخرق على الراقع |
٢٣ / ١٢٧
كنا نداريها فقد مزقت |
واتسع الخرق على الراقع |
٢٣ / ١٢٣
كيف احتراسي من عدوي إذا |
كان عدوي بين أضلاعي |
١٧ / ٤٣٥
كيف حالي يوم روحي |
أذنت لبي بوداع |
٥١ / ١٣٨
لأبصر أحياء بخاخ تضمنت |
منازلهم منا التلال الروافع |
٣٢ / ٢١٧
لأجزينكم سعيا بسعيكم |
وهل يكلف ساع فوق ما وسعا |
٣٤ / ٣٣٣
لأن حالي دون أحوالكم |
وحالكم يزداد في رفعه |
٥٥ / ١٨٥
لأن كان زر أصبح اليوم ثاويا |
لما كان القتل فينا نكر ولا بدعا |
٦٧ / ٢٨٣
لئن جزع الحجاج ما من مصيبة |
تكون لمحزون أجل وأوجعا |
٥٢ / ٢٦٤
لئن فجعتنا الحادثات بشخصة |
لهن لما حكمن فيه فواجع |
٥١ / ٤٣٨
لا أبلغا عك بن عدنا مالكا |
بأن معدا جارها قد تمرعا |
٤٩ / ٢٠
لا تبقرن بأيديكم بطونكم |
ثمة لا حسرة تغني ولا جزع |
٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٦
لا تحسبني يا مسافر شحمة |
تعجلها من جانب القدر جائع |
٢٨ / ٢٠٦ ، ٦٣ / ٢١١
لا تحفرن بئرا تريد أحابها |
فإياك منها أنت من دونه تقع |
٥٦ / ٣٢٢
لا تخدعن بأطماع تزخرفها |
لك المنى بحديث المين والخدع |
٨ / ٩٣
لا تركنن إلى الهوى وانظر إلى |
صرف الزمان بأهله ما يصنع |
٧ / ٥٨
لا تشربن ثمانيا وثمانيا |
وثلاث عشرة واثنتين وأربعا |
٦١ / ٣٣٤
لا تشمتوا بكم الوشاة وحاذروا |
أقوالهم فهي السمام المنقع |
٢١ / ٣٧٠
لا تطلبن إلى الأمير شفاعة |
إن الشفاعة عنده لا تنفع |
١٥ / ١٤٣
لا تفش سرك ما حييت إلى امرئ |
يفشي إليك سرائرا تستودع |
٦٤ / ٩٤
لا تكن برقك برقا خلبا |
إن خير البرق ما الغيث معه |
٢٥ / ٢٠٥
لا تلحمن ذئاب الناس أنفسكم |
إن الذئاب إذا ما ألحموا رتعوا |
٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٦
لا تلقين عليكم من جنايتكم |
مع الشقاء يديه الأزلم الجذع |
٢٦ / ٤٤٦
لا تلمنا إن جزعنا |
أو هممنا بجزوع |
٦٩ / ٢٣٧
لا تلمنا إن خشعنا |
أو هممنا بخشوع |
٥٩ / ٣٣١ ، ٦٨ / ٢٠٣ ، ٦٩ / ٢٣٧
لا تهني بعد إذ أكرمتني |
فشديد عادة منتزعه |
٢٥ / ٢٠٥
لا تهني بعد إذ أكرمتني |
وقيح عادة منتزعه |
٢٩ / ٢٦٩
لا عذب الله روحي بالبقاء فما |
أظنها بعد كم بالعيش تنتفع |
٣٧ / ٢٨٧ ، ٥١ / ١٧٧
لا فرح إن أصابوا في عدوهم |
وإن أصيبوا فلا خور ولا جزع |
٤٠ / ٣٦٣
لا مترفا إن رخاء العيش ساعده |
ولا إذا عض مكروه به خشعا |
٦١ / ٢٩٣
لا وجد ثكلى كما وجدت ولا |
أم عجول أضلها ربع |
٧٠ / ٦٨
لا يبرح الماء يستقري مضاجعه |
حتى يقيم بأعلاهن مضطجعا |
٤٠ / ١٢٨