الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وهبها لي فداك أبي وأمي |
فمثلك جاد بالأمر الجسيم |
|
|||
٥٤ / ٤٧١ ، ٥٥ / ٤٢
وهذا ابنه والمرء يشبهه ابنه |
ويشك أن تقرع به سن نادم |
٣٣ / ٣٤٦
وهل ضربة المرء جاعلة لكم |
عنا كليب أو أبا مثل دارم |
١٨ / ٢١٩
وهل يرخم الناس إلا أمرا |
إذا ما هم استرحموه رحم |
٦١ / ٤٥٨
وهم الفتى القيسي دف ولعبة |
وهم الفتى الأزدي ضرب الجماجم |
٦٥ / ١٤٢
وهم جميعا إذا صلوا وأوجههم شتى |
إذا سجدوا لله والصنم |
٢ / ٢٥٩
وهم يضمنون المال للجار ما ثوى |
وهم يطعمون الدهر ضربة لازم |
٦١ / ٣٩٤
وهم يطفون كالأقذاء فيها |
لئن لم يغفر البر الرحيم |
٩ / ٢٧٩
ووالله ما أدري أأدركت أمة |
على عهد ذي القرنين أم كنت أقدما |
٤٧ / ٣١
ووجبة البين تغشاني وتطرقني |
حتى يقال به ضرب من اللمم |
٣٦ / ٢٢٥
ووجهه صبح ولكن |
سائر الخلق ظلام |
٤٦ / ٣٥٤
وورثها مكارم ثابتات نفى |
عنها بها لوم اللئام |
٣٧ / ٤٧٩
ووغد لئيم غدا راكبا |
خبيثا أضر بماش كريم |
٥٣ / ١٧١
وول سبيل العجز غيرك منهم |
فإنك لن تخلق على العجز لازما |
٦٧ / ١٦٩
ووهبت للعيش الحميد |
بقية العيش الذميم |
١٣ / ٤٤٦
ويأبى فليس يراك العدو |
عند الشدائد إلا شتيما |
٦١ / ٢٤٧
ويا رب هب لي منك عزما على التقى |
أقيم به في الناس حيث أقيم |
٣٢ / ٤٧٤
ويا ظالما أنا عبد له |
ولا أتشكاه من ظلمه |
٣٧ / ١٨٥
ويجتاز بأرضك حذرته |
سيوفك أن يريد بها مقاما |
٣٢ / ١٩٢
ويروح أحيانا يحن |
حنين بحر يكرم |
٤٩ / ٢١
ويزجر الناس عن الآثام |
مستعلن في البلد الحرام |
٣ / ٤٥٤
ويستفاد العلم من عنده إذ |
في جميع العلم كان العلم |
٦٢ / ٥٠
ويسعى إذا أبني يهدم صالحي |
وليس الذي يبني كمن شأنه الهدم |
٥٩ / ٤٣١
ويشتم عرضي بالمغيب جاهدا |
وليس له عندي هوان ولا شتم |
٥٩ / ٤٣٠
ويشتموا فتوى الألون مسفرة |
لأصفح ذل ولكن صفح أقوام |
١٦ / ٨
ويطيب ما يحوي وتكسب كفه |
ويكون في حسن الحديث كلامه |
٦٥ / ٣٤
ويطيب ما يحوي وتكسب كفه |
ويكون في حسن الحديث كلامه |
٦٥ / ٣٤
ويظل تنصفنا بها قروية |
إبريقها بلتاعة ملثوم |
٦١ / ٣٣٢
ويعتد غنما في الحوادث نكبتي |
وما إن له فيها شفاء ولا غنم |
٥٩ / ٤٣١
ويعصمنا من كل سوء وريبة |
وفاحشة والحمد لله عاصم |
٥٤ / ٥٤
ويل الجياد منه ما ذا راموا |
سهم تعز دونه السهام |
١٤ / ٣٥٢
ويمنعني مما يقول تكرمي |
وآباء صدق سالفون كرام |
٦٢ / ٢٤
ويمنعها مما تمنت صلاتها |
وحال لها في قومها وصيام |
٦٢ / ٢٤