الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ويوم أبي موسى تلاقت جيادنا |
قبائل من نصر ورهط بن أسلما |
|
|||
٢٦ / ٤٢٥
ويوم بعين الجر أهجن جاثما |
سليمان كاليعفور شهب الهزائم |
٥٨ / ٣٦٦
ويوم ترى أبطاله بكآبة |
شهدت وآدابي حسام مصمم |
٩ / ٤٠٦
يأبى لها الله أن تذل |
وما قدم من فضلها يكرمها |
٤٠ / ٢٠٠
يأبى لهم أن يحل الذم ساحتهم |
خيم كريم وأيد بالندى هضم |
٤١ / ٤٠٢
يأمن الظبي والحمام ولا يأ |
من آل النبي عند المقام |
١٩ / ٤٦٧
يؤمل أن يجود بها عليه |
وأنت بها وبالدنيا كريم |
٥٨ / ٧٦
يا أبا الفضل لا تنم |
وقع الذئب في الغنم |
١٥ / ١٤٥
يا أبا القاسم الذي قسم الرحم |
ن من راحتيه رزق الأنام |
٥٢ / ٣١٥
يا أوضع الناس أحسابا وأنذلهم |
فعلا وأكثرهم عند الجميل عما |
٢٧ / ٢٣
يا أيها الراقد في الليل الأحم |
قد بعث الله نبيا في الحرم |
٣ / ٤٣٣
يا أيها الراكب الغادي مطيته |
على غدافرة في سيرها قحم |
١٤ / ٢١٠
يا أيها الرجل المعلم غيره |
ألا لنفسك كان ذا التعليم |
٣٤ / ١٥٩
يا أيها السيد الملوي رأسه |
لينال من أهل الحجاز بريما |
٧٠ / ٦٣
يا أيها الناس ذوي الأجسام |
من بين اشياخ إلى غلام |
٣ / ٤٥٠
يا أيها الناس هبوا ناصرين له |
مع الإمام بدهم الخيل في الام |
٤٩ / ٣٤٤
يا أيها الهاتف في داجي الظلم |
اهلا وسهلا بك من طيف الم |
٣ / ٤٣٣
يا أيها ذا السائلي |
ولطالما لم يسلم |
٤٩ / ٢١
يا إماما لا يدانيه |
إذ عد إمام |
٤٦ / ٣٥٤
يا ابن الوليد تدبر ما أتيت به |
ولا تكن للهدى مستكملا صمما |
٢٧ / ٢٣
يا ايها الناس ذوو الأجسام |
ما أنتم وطائش الأحكام |
٣ / ٤٥٤
يا جعفر بن المعتصم |
يا منعم ابن المنتقم |
٦٣ / ٢٠٣
يا دار دار عليك غائلة النوى |
فاليوم ربعك للكآبة موسم |
٤٣ / ١٩
يا دير لما فارقتك الساريات |
لها على ربى ربعك المناح ايهام |
٦٨ / ٢٤
يا دير مران ما لي عنك مصطبر |
وفي فنائك أجفان وأنعام |
٦٨ / ٢٤
يا ذا الندى والذي حج الحجيج له |
هل بعد هذا على ذي محنة قسم |
٥٨ / ٢٦٧
يا راعي الإسلام غير مفرط |
في لبن محتبط وطيب مسام |
٦١ / ٢٣٤ ، ٦١ / ٢٣٥
يا راقدا والحبيب يحفظه |
من كل سوء في وحشة الظلم |
٥٦ / ٤٣٢
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة |
فلقد علمت بأن عفوك أعظم |
١٣ / ٤٦١ ، ١٣ / ٤٦٦
يا رب ليل لنا كحاشية |
البرد ويوم كذاك لم يدم |
٥٦ / ٤٥٨
يا رب متعنا بطول بقائلها |
واجبر بها الأرمال والأيتاما |
٢٧ / ٩١
يا زائرينا من الخيام |
حياكما الله بالسلام |
٦٤ / ٨٦
يا سيد الحكام دعوة ذي |
مقة بحبل وفاك يعتصم |
٥٩ / ٦