الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
كالثوب إذ أنهج فيه البلى |
أعيا على ذي الحيلة الصانع |
٢٣ / ١٢٣ ، ٢٣ / ١٢٧
كان لي قلب فضاع |
كان لي سر فذاع |
٥١ / ١٣٨
كان وقوعي في يديه ولعا |
وأول العشق يكون ولعا |
٧ / ٢١٤
كانت إجابتنا لداعي ربنا |
بالحق منا حاسر ومقنع |
٢٦ / ٤٢١
كانت عواري حتى حلها حسن |
فأصبحت ولها من جوده خلع |
٥٦ / ٢٨٤
كانت نهابا تلافيتها |
بكري على المهر في الأجرع |
٢٦ / ٤١٥
كانت نهابا تلاقيتها |
وكري على القوم بالأجرع |
٢٦ / ٤١٤
كتاب أتاني فيه لين وغلظة |
وذكرت والذكرى لذي اللب تنفع |
١٢ / ١٥٤
كتائب قد يجيبون المنادي |
على جرد مسومة سراع |
٨ / ٣٢٠
كذا في طلاب المجد فليسع من سعى |
بلغت المدى فليعط فخرك ما ادعى |
٩ / ٣٩١
كذاك الذي يبغي على الناس ظالما |
يصبه على رغم عواقب ما صنع |
٥٦ / ٣٢٢
كذاك الليالي صر فهن كما ترى |
لكل أناس جدبة وربيع |
١٧ / ٢٥١ ، ٣٣ / ٣٣٣
كذاك ما كان له مدة |
إذا انقضت أسرع في وضعه |
٥٥ / ١٨٥
كركب قضوا حاجاتهم وترحلوا |
طريقهم بادي العلامة مهيع |
٤٣ / ٤٩٨
كرمت منابتها وشيد قصرها |
في نافع وسط البلاد رفيع |
٢٣ / ٤١٧
كريم في النجار تكنفته |
عروق المجد والحسب الرفيع |
١٩ / ٤٨٨
كفى حزنا أن المروءة عطلت |
وأن ذوي الألباب في الناس ضيع |
٥ / ٣٤٥
كفى حزنا للمرء ما عاش إنه |
بين حبيب ما يزال يروع |
١١ / ٢٧٨
كفى حزنا من حادث الدهر أنني |
أرى البين لا أستطيع للبين مدفعا |
٥٣ / ٤٣٢
كل امرئ متفرد لطباعه |
ليس امرؤ إلا على ما يطبع |
٧ / ٥٩
كل خفيف الشأن يسعى مشمرا |
إذا فتح البواب بابك إصبعا |
١٤ / ٣٩٢
كلانا جاهد أدنو وينأى |
كذلك ما استطعت وما استطاعا |
٤٣ / ٥١٦
كلفت بها أي بكل عقيلة |
هضيم حشاها حرة الوجه مورع |
٥٤ / ٥٣
كلما أبصرت ربعا |
خاليا فاضت دموعي |
٥٩ / ٢٣١ ، ٦٩ / ٢٣٧ ، ٦٩ / ٢٣٨
كلما اشتد خضوعي |
لجوى بين ضلوعي |
٩ / ٢٤٤
كلنا له الصاع التي كالها |
وما ظلمناه بها أصوعا |
٦٣ / ٣٢٥
كم من أخ قد حيل دون لقائه |
دمعي عليه من الجوانح سرع |
٧ / ٥٨
كم من حريص جاء يتبع |
ليس بمنتفع ولا نافع |
٣٥ / ١٨٩
كم من دني لها قد صرت أتبعه |
ولو صحا القلب عنها كان لي تبعا |
٥٠ / ١٠٧
كم من وضيع سما به العلم |
والحلم فنال العلا وارتفعا |
٢٠ / ١٤
كما كنت في حال اليسار أسوسها |
سياسة عف في الغنى متواضع |
٤٣ / ٢٧٤
كما نامت أمية ثم هبت |
لتدفع حين ليس لها دفاع |
٥٢ / ٢٢٠